ََAccueil

jeudi 26 septembre 2019

قبيلة أكسيمن

* * *
قبيلة أكسيمن
--------------------
قبيلة من قبائل سوس الساحلية، وهي موطن مدينة إينزكان وقاعدتها، وتعرف باسمها المعرب وهو (كسيمة) واشتهرت قديما بسوقها التاريخي المذكور في الوثائق العديدة والذي يحمل اسم ثلاثا واكسيمن، ولا زال في الوقت الحاضر يعرف بهذا الاسم بالرغم من تحويله الى سوق نموذجي يومي
وحدود قبيلة أكسيمن شرقا اتحادية قبائل هوارة، وشمالا قبيلة إيمسكين (المعربة باسم مسكينة)، وغربا المحيط الأطلسي، وجنوبا اتحادية قبائل أشتوكن (المعربة باسم هشتوكة)، وقد اضمحلت بعض قرى قبيلة أكسيمن القريبة من مدينة إينزكان، واندمجت في المدار الحضري، وتحولت أسماؤها الى أحياء
------------------------
ومن أشهر قراها
تاراست
تيكيوين
الدشيرة
بنسركاو
أيت ملول
-----------------------
للمزيد من المعلومات حول مدينة اينزكان يرجى فتح الموقع التالي
https://www.agadir1960.com/forum/viewtopic.php?t=502


*
--==*==--
*
*
--==*==--
*
أعلام قبيلة أكسيمن
* * *


* * *
فيما يلي لائحة أعلام هذه القبيلة منقولة من كتاب

المعســـول
للعلامة المختار السوسي

* * *
القرن 11 الهجري
إبراهيم بن احمد الركراكي الكسيمي الترايستي : نسبة الى قرية تراست، عالم جليل تخرج من فاس بعبدالقادر الفاسي ويروي عنه في ترجيح الأقوال الفقهية ثم تصدر قي بلده فقضى وأفتى ودرس
-------------------------
القرن 12 الهجري

عبدالله بن سليمان الكسيمي : الشهير بالعالم نزيل تارودانت عالم مدرس توفي بعد 1139هـاحمد بن يوسف الكسيمي : من القراء، أتقن العشرة فنصدى لتعليمها في المدارس
-------------------------
القرن 14 الهجري

علي بن عبدالملك الكسيمي

عالم قاضي جليل، قام بالتوثيق والافتاء والقضاء بين الناس، توفي بعد سنة 1286هـ


علي بن الحبيب

السباعي الأصل نزيل كسيمة، أخذ عن مسعود المعدري، ثم تصدر للتعليم في بعض مدارس هشتوكة الجبلية، حتى أتى به عبدالرحمن رئيس القبيلة، فكان فقيه القبيلة وقاضيها ويتقن القراءات ويعلمها، وله يد طولى في التصوف، وهو من اصحاب الشيخ الالغي، جاذب مع الرؤساء هناك أمور الرئاسة حتى قتل في 15-01-1332هـ

-----------------------------------




عبدالرحمن المستغفر
هو عبدالرحمن أمزيل {أي الحداد بالعربية} المستغفر الأنزكاني، ولد في مدينة أنزكان قاعدة قبيلة أكسيمن، وتوفي فيها سنة 1982م، وزار الحجاز حاجًا لبيت الله الحرام، وتلقى مبادئ القراءة والكتابة وحفظ القرآن الكريم على يدي شيخه عبدالقادر بن أحمد وابنه مبارك، وأتقن روايتي نافع والمكي على يد محمد بن عبدالله الركراكي، ثم التحق بمدرسة سيدي مؤمن فدرس العلوم الأدبية والشرعية، كما أخذ الطريقة التجانية (الصوفية) على عدة شيوخ، شارط بمسجد دوار إرحان بقرية الدشيرة، كما مارس التدريس والفتوى والإمامة والخطابة، وقسم المواريث في قريته أنزكان، وتتلمذ عليه العديد من طلاب العلم ومريدي الطريقة، واتصل بالعديد من أدباء وعلماء عصره، كما ناهض الاستعمار وسياسته، وإنتاجه الشعري عبارة عن مجموع قصائد جمعته حفيدته الباحثة عائشة المستغفر، وله العديد من المؤلفات المخطوطة في حوزة أسرته، منها {حجة المهتدين على من انتهك حرمة المساجد من المعتدين} و{نورة الربيع} و منظومة فقهية عن مفسدات الحج، ومؤلف {عن أهل بدر}، ومؤلف عن رحلة حج قام بها عام 1957، ومجموعة من الفتاوى في أحكام العبادات والمعاملات، ومجموعة من خطب الجمع والأعياد، وفتوى طويلة في مسألة السدل في المذهب المالكي، وكان شاعر المناسبات حيث نظم في أغراضه فهنأ ومدح بعض شيوخه وراسل وناظر بعضهم، كما نظم في التوسل والابتهال والنصح، اتبع في نظمه القدماء، واتسمت صوره بدقة التعبير وقوة التركيب، وفي شعره نزعة صوفية تعكسها معانيه ولغته فتنهل مفرداتها ورموزها من المعجم الصوفي المألوف
المصادر: قطرة من بحر سيدي عبدالرحمن الربيع - فتح العلي السميع على منظومة نورة الربيع – المعسول - خلال جزولة


*

--==*==--

معالم قبيلة أكسيمن

--==*==--
*
*
* * *
*

---------------------------------

ومن أعلام قبيلة أكسيمـن
--------------------
محمد أبزيكـا
ولد سنة 1950 بايت ملول بإقليم أكادير. نشر منذ منتصف السبعينات أعماله بمجلتي آفاق و الثقافة الجديدة وبجريدة الاتحاد الاشتراكي.
---------------------------

الحسن بوفرتـال
عضو مجموعة ازنزارن، وينحدر من أسرة فقيرة بالجرف بانزكان، ومنعه من دخول المدرسة حالة عائلته الفقيرة بحيث كان أبوه يشتغل لحاما للأواني المنزلية، وترعرع وسط مدينة انزكان بين أصدقاء الطفولة وعرف عنه حبه الكبير للإيقاع، فتمرس بين أجواق انزكان القديمة فكان عضوا في جوق الفتح ثم جوق النهضة السوسية، وانتقل رفقة العربي بيدان إلى مدينة كلميم لينظم آنذاك إلى إحدى الفرق الموسيقية وكان ذلك أواخر الستينيات، وبعد عودته إلى بلدته الجرف بانزكان، قام رفقة أصدقائه بتأسيس فرقة موسيقية تحمل اسم {جيل سيدي المكي} تيمنا بصالح يوجد بالجرف، كان مزارا هناك، وشاركه في الفرقة عبد العزيز الشامخ وايكوت عبد الهادي ومولاي ابراهيم وعلي اوسوس، وبعد انقسام مجموعة لاقدام تحولت مجموعة جيل سيدي المكي الى {مجموعة ازنزارن} واشتهرت وذاع صيتها محليا وجهويا ووطنيا ودوليا، وكان بوفرتال اليد التي تصنع الإيقاع الذي غنى على أنغامه عبدالهادي روائعه الخالدة من: أغنية دونيت تزري، وإمي حنا، والطبلة، والصهيون يوسي توزالت، وعرف عن بوفرتال حبه للتمثيل فتدرج في المسرح، ومثل العديد من المسرحيات لينتقل إلى السينما ويظهر في العديد من الأعمال الخالدة بروحه المرحة والفكاهية وحالفه التوفيق وخاصة في فيلم تامغرات وورغ، وموكير، وفي مرض موته تكفلت جمعية تيوغت للثقافة والتنمية الاجتماعية بانزكان التي يشرف على رئاستها الأستاذ باري أحمد، العناية به، الى أن توفي صبيحة يوم الأحد 12 يونيو 2011 عن عمر يناهز 59 سنة، تاركا صدى عزفه بأنامله الذهبية في أسماع عشاق فنه الجميل
المصدر : مغرس
-------------------
عزيز الشامخ
من مواليد مدينة الدشيرة سنة 1951، فتح عينه على مختلف تجارب «الروايس» بحكم تواجدهم في درب الشامخ، الذي كان يقطنه عبد العزيز، و حفظ الكثير من رصيد الروايس و كان يحضر باستمرار تداريبهم، ففي غضون الستينيات كان يلازم جوق «تابغاينوست» أين ما حل و ارتحل، و انضم إلى مجموعة «لاقدام» بإنزكان سنة 1973، و إلتحق بعدها بمجموعة جيل «سيدي الملكي» سنة 1974، كما ساهم في تأسيس إزنزارن أواخر 1974، و بعد أن انقسمت هذه الأخير، أسس مجموعته الرسمية إزنزارن الشامخ سنة 1976 
المصدر : مغرس
===================

لبى داعي مولاه المرحوم عبدالعزيز بن الحسين الشامخ الشتوكي اصلا الكسيمي وطنا مؤسس المجموعة الفنية الموسيقية {ايزنزارن} الشامخة وذلك في يوم الجمعة 11 أبريل 2014 عن عمر 63 سنة، وهو من مواليد الدشيرة بضاحية مدينة اينزكان، رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته إنه سميع مجيب، وتعازينا الحارة الى عقيلته الاعلامية القديرة السيدة زاينة همو سائلين الله ان يرزقها وأهلها الصبر والسلوان وكل نفس ذائقة الموت، وإنا لله وإنا إليه راجعون
عبدالعزيز الشامخ
===============
توفي زوال أمس الجمعة الفنان عبد العزيز الشامخ مساء اليوم الجمعة بالرباط ، وذلك بعد معاناة مع المرض عن سن يناهز 63 عاما، وسيوارى جثمان الراحل بمدينة أكادير، الذي يعد من مؤسسي المجموعة الغنائية الأسطورة “ازنزرن”، ويوصف الفقيد بأيقونة الأغنية الأمازيغية العصرية إذ ساهم إلى جانب جيل من الرواد على مدى ما يزيد من نصف قرن من الزمن في النهوض بالغناء الامازيغي من خلال الاعتماد على المزاوجة بين كلمات الشعر الأمازيغي الأصيل والآلات الموسيقية العصرية.
و الفنان الشامخ بدأ مشواره الفني سنة 1964 رفقة الفنان عبد الهادي إكوت في إطار مجموعة “تبغينوزت” ثم فرقة “لاقدام” بمدينة الدشيرة بأكادير ليتوجا مسارهما بعد ذلك بتأسيس مجموعة “إزنزرن” التي قاربت في أغانيها قضايا ذات أبعاد انسانية وعاطفية واجتماعية
كما ساهم الفقيد إلى جانب ذلك في إبراز تراث “الرايس” الحاج بلعيد حيث قام بتسجيل 43 قصيدة له، الأمر الذي شجع الشباب على الاهتمام بتراث هذا “الرايس” الذي يعد بدوره أحد رواد الأغنية الامازيغية بسوس.
وارتبط اسم مجموعة ايزنزارن التاريخية بعائلة «أيت الشامخ»، كل من الوالد «الدا الحسين» وابنه البكر «عبد العزيز»، وينحدر «الدا الحسين الشامخ» من سيدي بوسحاب إلى الشمال الشرقي من أكادير قرب «أمسكروض» وانضم في شبابه إلى المقاومة المغربية ضد الفرنسيين، وازداد عبد العزيز الشامخ بمدينة الدشيرة سنة 1951، وترعرع في وسط عائلي فني، وفتح عينيه على مختلف تجارب ومدارس «الروايس» خاصة الذين تجمعوا في درب «أيت الشامخ» ك: الدمسيري الحاج محمد، عمر أهروش، المهدي بن مبارك، أزافاض، بن إدريس المزوضي، الرايس الحسن الفطواكي،... انضم عبد العزيز سنة 1973 إلى مجموعة «لاقدام» بإنزكان معززا بقيتارته التي جلبها في السابق من إسبانيا سنة 1970، وانطلقت مجموعة إزنزارن الشامخ يوم 3 مارس 1976، وهو يوم التأسيس الفعلي الذي لا يشوبه الشك لكل مجموعتي «إزنزارن عبد الهادي» و»إزنزارن الشامخ»، إذا استثنينا المدة التي كانا فيها موحدين منذ أواخر 1974، أما إذا أخذنا بعين الاعتبار تداخلهما وامتدادهما الجذري عبر تجربة «لاقدام» فسيرجع بذلك تأسيسهما الحقيقي لشهر سبتمبر 1972، وكان أول عمل قامت به «مجموعة إزنزارن الشامخ» برئاسة عبد العزيزالشامخ هو التوجه إلى الإذاعة الجهوية بأكادير حيث سجلوا بعض القطع مثل «ميد لاركوك»، «إيزم أمضلوس»، وفي سنة 1976 سجلت المجموعة أول شريط لها، حمل في الوجه الأول قطعتي: «على ربي أياحبيب أمزات الخاطر» للرايس بوبكر أنشاد، ورائعة «أمطا أوهو»، أما الوجه الثاني فحمل بين ثناياه قطع «دونيت تزري يا علال»، « عوداس أتاسا نو» وأخيرا إيزم أمضلوص
===================
منقول عن مجموعة من الصحف الالكترونية
كلمات تازنزارتية خالدة
لن أنسى كلمات أغنية مجموعة ايزنزارن الشامخ والتي كان يرددها المرحوم عبدالعزيز الشامخ طيلة حياته في جميع المحافل والندوات وقليل من يعرف عمق معانيها ودلالة مراميها وهي
تاغويت أيي لازمن تنيتيي فيسي
إيخاك نيت ننان فيس تساوالت ايمينو
واغايد نتاناي ايكوت اوراسول نفيسي
ايخ ايساول ايمي هان افوس را يماسي

-------------------
عبدالهادي ايكوت
فنان سوسي أمازيغي من مؤسسي فرقة ايزنزارن، الى جانب عبدالعزيز الشامخ ومجموعتهما، وهو من مواليد الدشيرة على مخرجة من مدينة اينزكان
-------------------
العربي بيبان
فنان سوسي أمازيغي، عضو فرقة ايزنزارن
-------------------
مولاي ابراهيم الطالبي
فنان سوسي أمازيغي، عضو فرقة ايزنزارن
-------------------
علي اوسوس
فنان سوسي أمازيغي، عضو فرقة ايزنزارن
-------------------
حسن بايري
فنان سوسي أمازيغي، عضو فرقة ايزنزارن
--------------------
جمال زاكورا
فنان سوسي أمازيغي، عضو فرقة ايزنزارن
--------------------

محمد بايري
فنان سوسي أمازيغي من أهالي أكسيمن
--------------------

أحمد بايري
فنان سوسي أمازيغي من أهالي أكسيمن
========================================
حسن أيت العاتي

فنان سوسي أمازي من أهالي قرية المزار الوقعة على مصب وادي سوس قرب مدينة اينزكان، من مؤسسي فرقته التي تحمل اسم قريته - مجموعة أي تالعتي
=========================================

1 commentaire:


Mohamed Zalmadi Mzali a dit…
أشكر شكرا خاصا جمعية تايوغت الكسيمية على إفادتها وتصحيح بعض اسماء الفنانين الكسيميين وخاصة أعضاء فرقة ايزنزارن الخالدة والتي لن ننسى عطاءها الفني الجميل


Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire