propelleads1

lundi 17 octobre 2011

قبيلة الحـوز

*
* * *
* * *
*

قبيلة الحـوز
-------------
من قبائل جبالة التابعة لجهة طنجة تطوان، وهي موطن مدينة تطوان، ويحدها شرقا ساحل البحر الأبيض المتوسط، وشمالا قبيلة أنجـرة، وغربا قبيلة ودراس، وجنوبا قبيلة بني يدير وقبيلة حوزمار
ومن بلدات قبيلة الحوز
- تطوان : قاعدة القبيلة وعاصمتها الادارية
- مارتيل
- كابو نيكرو
- المضيق
- سرور
- أكلا
- شاطئ قبيلة
- شاطئ سمير
- شاطئ ريستينكا
- شاطئ سومية
- عايليين
- واد زرجون
- تاغرامت
-
----------------------------
ومن أعلام مدينة تطـوان
-------------------------
القائد حمو بودبيرة
قائد تطوان ، إبان الصراع على السلطة بين السلطان أحمد المنصور السعدي المتوفي سنة 1012هـ / 1603م، حيث انقاد المغرب الى حرب أهلية طويلة مدمرة ظهرت فيها أسماء عسكرية ومدنية كثيرة، ومنهم شخص  هذا القائد بودبيرة الذي كان من أشد أنصار الأمير المأمون السعدي إخلاصا، حيث ولاه حكم مدينة فاس ، وكان يسعى في كبت فكرة الجهاد، وتثبيط همم المجاهدين، وبعد أن سلم المأمون السعدي مدينة العرائش للاسبان سنة 1019هـ / 1610م، ولاه المأمون حكم مدينة تطوان نظرا الى ازدياد أهميتها عند السلطان المذكور والتجائه الى أقصى الشمال متمنعا بجباله، ومتقربا من دول أوروبا، وكان أهل المغرب عامة قد نقموا على المأمون السعدي تسليمه للعرائش ، وكانت قبائل الهبط أشد نقمة لإحساسها بالخطر الأجنبي الداهم لأراضيهم، وعد الجميع هذا الفعل خيانة ولعنة، فسعوا في التخلص من المأمون ، وهكذا ائتمر أشياخ القبائل الهبطية مع أعيان تطوان ، بزعامة المقدم أحمد بن عيسى النقسيس التطواني، لتدبير انقلاب على المأمون السعدي، فقاموا بقتل قائده على تطوان حمو بودبيرة في نفس السنة واستولوا على المدينة، قبل أن يغتالوا المأمون في ضواحي تطوان ، وبذلك يكون مصير هذا القائد قد ارتبط بمصير سلطانه السعدي، ولم يخلف أي أثر في الذاكرة العامية التطوانية.
المصدر : المعلمة – ذ/ جعفر بن الحاج السلمي
-------------------------
القائد محمد تميم التطواني (الأول)
قائد حكم تطوان نيابة عن الحاكم العام لشمال المغرب الباشا علي بن عبدالله الحمامي الريفي، وقد عينه السلطان مولاي اسماعيل العلوي سفيرا له لدى ملك فرنسا لويس 14، حيث كان تميم أول سفير يبعث الى فرنسا، وكان وصوله الى ميناء بريست يوم 17 أكتوبر 1681م والى باريس يوم 30 ديسمبر 1681م واستقبله العاهل الفرنسي يوم 4 يناير 1682م وفي يوم 29 يناير 1682م وقع السفير المغربي على معاهدة صلح وصداقة بين البلدين، وفي 10 فبراير 1682م ودعه الملك لويس 14 في حفل الوداع الرسمي، وفي 25 فبراير 1682م غادر السفير باريس متوجها الى ميناء طولون عبر ليون وأفينيون ومرسيليا وغادر تراب فرنسا في 28 مارس من طولون . وفي سنة 1687م توجه السفير تميم الى فرنسا مرة ثانية، لكن لم يسمح له بمتابعة سفره عند وصوله الى ميناء طولون كما يستنتج من الرسالة التي وجهها الباشا علي بن عبدالله الحمامي الى الملك لويس 14 بتاريخ 13 أبريل 1687م.
المصدر : المعلمة – ذ/ محمد بن عزوز حكيم
-------------------------
القائد محمد تميم التطواني (الثاني)
قائد حكم تطوان بعد مقتل الباشا أحمد الريفي سنة 1743م، وكان تاجرا في النجارة، وكان تعيينه حاكما لتطوان بطلب من السكان ثم وافقهم السلطان مولاي عبدالله بن اسماعيل ، وكان أول منجزاته إعادة بناء أسوار تطوان وقصبتها التي هدمها سلفه الباشا أحمد الريفي، وقد موله من ماله الخاص ورثه من أخ توفي باسطنبول سنة 1744م، وفي سنة 1747م ثار مولاي المستضيء ضد أخيه السلطان مولاي عبدالله، وتوجه الى تطوان مطالبا ببيعة أهلها فرفضوا وحاصرها 3 أشهر كان يقنبلها بمدافع أعارها إياه حاكم سبتة الاسباني، فاضطر الى رفع الحصار بعدما يئس من اقتحامها. وفي سنة 1750م عرفت تطوان أحداثا مهولة على يد عصابة مشاغبة ضد الأهالي، وعددهم 5 أشخاص هم: عبدالفضيل الصّردو ، وعبدالسلام بن محمد بن قريش ، وعبدالكريم الصّردو ، ومحمد البشري، ومحمد بن عبدالسلام الغازي، وقد تسببوا في اغتيال الباشا تميم وهو يصلي بجامع القصبة في يوم الجمعة 9 أكتوبر 1750م
المصدر : المعلمة – ذ/ محمد بن عزوز حكيم
-------------------------
القائد محمد الجمّال
عامل مدينة تطوان من قبل السلطان مولاي سليمان العلوي، نيابة عن القائد أحمد بن امحمد العرايشي، وبقي في منصبه عاملا بالنيابة الى اجتمعت لديه أموال كثيرة من دار الأعشار (الصاكة) وغيرها، وسافر بها للحضرة السلطانية بفاس وبقي بها، فولى السلطان بدله القائد الحاج عبدالرحمن أشعاش للمرة الثالثة، وكان ذلك بعد سنة 1805م.
المصدر : المعلمة – ذ/ محمد بوخبزة
-------------------------
القائد موسى بن خليفة
هو القائد الذي أرسله السلطان عبدالله الغالب بالله السعدي سنة 1567م على رأس فرقة من الفرسان الى تطوان لإلقاء القبض على القائد حمو حسن المنظري، وظل هو يحكم المدينة بمساعدة الأمين أحمد المفضل، وهو الذي تشير اليه الرسالة التي وجهها الحاكم البرتغالي بأصيلا الى الملك دون سيباستيان بتاريخ 11 يناير 1578م، يخبره فيها بأن القائد ابن خليفة قد تم نقله من تطوان الى فاس في الأيام الأخيرة، وقد كان هذا القائد يهتم بأمر الجهاد البحري ضد البرتغال انطلاقا من قاعدة مرتين التي كان يرأسها كل من الرئيسين قلفاط والروشي الذين يقول عنهما المؤرخ البرتغالي كوربيا أنهما كانا على اتصال وثيق بالمسلمين المقيمين بالأندلس ، وكانا يقدمان المساعدة لمن ثار منهم ضد النصارى بجبال رندة والبشرات سنة 1568م. ويضيف نفس المؤرخ أن القائد ابن خليفة قام بهجوم بري وبحري على مدينة سبتة سنة 1577م بمساعدة أتراك الجزائر، ومن المحتمل أن يكون هذا القائد هو الذي تشير اليه الرسالة التي وجهها السلطان عبدالملك السعدي الى كل من قائد تطوان والأمين مفضل في 1577م يخبرهم فيها بتحركات السلطان المخلوع محمد المتوكل ليكونا على حذر منه. وقد كان هذا القائد في السابق قائدا على مدينة أسفي، وفي سنة 1567م أرسله السلطان عبدالله الغالب السعدي الى تطوان وظل بها الى أن أقره السلطان المخلوع سنة 1574م، وابتداء من سنة 1576م سار في ركاب السلطان عبدالملك السعدي، وفي سنة 1577م التحق بمنصبه كقاضي القضاة في مدينة فاس ، ثم غادرها في سنة 1578/ فارا الى البرتغال ، ونزل بمدينة ايفورا واستدعاه من هناك الملك البرتغالي سيباستيان لاستشارته في أمر الحملة الصليبية التي كان يجهزها لغزو المغرب، وكان رأيه مخالفا لمخطط العاهل البرتغالي، وأدركته الوفاة هناك في نفس سنة 1578م.
المصدر : المعلمة – ذ/ محمد ابن عزوز حكيم
-------------------------

عبدالنبي البوري
هو عبدالنبي بن محمد البوري، من أهل القرن 19م و 20م، ولد في مدينة تطوان، وتوفى فيها، وتلقى علومه عن علماء وشيوخ مدينة تطوان، فدرس العلوم الشرعية والأدبية، واهتم بدراسة الفقه حتى لقب بالفقيه، واشتغل بالتدريس وتحفيظ القرآن الكريم، وكان على صلة ببلاط السلطان مولاي يوسف العلوي، ومدحه بعدة قصائد، له قصائد وردت ضمن كتاب {اليمن الوافر الوفي في أمداح الجناب المولوي اليوسفي} وهو شاعر مداح، ذو ذاكرة حافظة وثقافة أدبية قديمة، وأكثر شعره في مدح السلطان المولى يوسف وغيره من كبار رجال الدولة والوجهاء، وكان يوقع مدائحه بجملة خديمكم الحاج عبدالنبي البوري كان الله له ولوالديه آمين، وفي مدائحه لغة سلسة ومعانيه واضحة، وعبارته ذات جرس طيب وبيان فصيح، يعكس بلاغة متراسلة تحتفي بالمحسنات
المصادر: اليمن الوافر الوفي في أمداح الجناب المولوي اليوسفي - معلمة المغرب

-------------------------

محمد التهامي أفيلال
هو محمد بن التهامي أفيلال التطواني الحسني، ولد في مدينة تطوان سنة 1884م، وتوفي في مدينة طنجة سنة 1968م، حفظ القرآن الكريم وتلقى مبادئ تعليمه في الكتّاب، ومن بعده في الجامع الكبير بتطوان قبل أن يقصد جامعة القرويين بفاس (1904) متتلمذًا على عدد من علمائها الذين أجازوه في عدد من العلوم، وعين عدلاً سنة 1911، ثم وزيرًا للعدل في المنطقة الخليفية بتطوان، ثم اختير رئيسًا لمجلس التعليم الإسلامي بتطوان، ثم عضوًا شرفيًا في المجلس العلمي لجامعة القرويين، وقصد الحجاز حاجًا سنة 1911م، له قصائد مخطوطة نشرت في مصادر دراسته، وله أيضا مؤلفات مخطوطة في الإلمام بالشعر وأدواره ولمحة في تاريخه وأخباره، وتاريخ شعر العرب وغيرهما، وهو شاعر تقليدي، نظم في أغراض تداولها شعراء عصره، مالت قصائده إلى اعتماد الإطار التقليدي لغة وعروضا وقافية موحدة، ومن شعره قصيدتان في الشكوى والتحسر على زمن الشباب
المصادر: عمدة الراوين في تاريخ تطاوين - إسعاف الإخوان الراغبين بتراجم ثلة من علماء المغرب المعاصرين

-------------------------

أحمد الرهوني
هو أبوالعباس أحمد بن محمد الرهوني التطواني، ولد في مدينة تطوان سنة 1871م، وتوفي فيها سنة 1953م، حفظ القرآن الكريم، ودرس بعض المتون العلمية في مدينة تطوان، ثم رحل إلى مدينة فاس، فأخذ العلم عن أجلّة علمائها، حتى تمّت إجازته، وعاد من فاس عام 1897، فعمل بالتدريس في مساجد تطوان، ثم غادرها إلى مدينة طنجة، فعمل كاتبًا بدار النيابة، ثم أصبح وزيرًا للعدل بالحكومة الخليفية بعد فرض الحماية الإسبانية عام 1912، بعد ذلك عين قاضيًا عام 1923 بالمنطقة الخليفية ثم قاضيًا بتطوان، وكان عضوًا في الطريقة الصوفية التيجانية، فجمع بين التدريس والقضاء والطرق الصوفية، له عدة قصائد وردت ضمن كتابه {عمدة الراوين في تاريخ تطاوين} وله ديوان شعر مخطوط بخزانة الشيخ محمد بوخبزة في مدينة تطوان، وله عدة كتب مطبوعة منها {تسهيل الفهوم لمقدمة ابن حزم} و {حلل الديباج بقصة الإسراء والمعراج} و {جريان القلم بشرح السلم} و {حواشي على بهجة التسولي} و {تحفة الإخوان بسيرة سيد الأكوان} و {عمدة الراوين} وغيرها من الكتب، وهو شاعر مقلد، نظم على الموزون المقفى في الأغراض المألوفة، فمدح وبايع الملوك ودعا واستسقى للزروع، كما نظم في الرثاء مرتبطًا بالمناسبات المختلفة، وله نظم من الشعر الديني، منه مطولة (63 بيتًا) في التوسل بأسماء الله الحسنى، وله أخرى في صلاة الاستسقاء، وشعره ينهض على وحدة البيت، مضمن بمعاني العظة والحكمة، قليل الخيال
المصادر: حواشي على بهجة التسولي - دليل مؤرخ المغرب الأقصى

-------------------------

محمد غيلان
هو محمد غيلان الوزاني التطواني، ولد في مدينة وزان، وفيها توفي سنة 1859م، تلقى العلوم العقلية والنقلية على عدد من علماء وزان وتطوان، تولى قضاء تطوان، وكان أحد أعضاء مجلس الشورى لدى قضاة تطوان، وكان أحد شيوخ الطريقة التجانية، وهو شاعر متصوف، استمد من الصوفية وتعاليمها وشيوخها موضوعات قصائده وأفق تصوراته وأهدافه، جاء بناؤها وفق معجم الصوفية، ومحافظة على تقاليد القصيدة العربية في عصورها الأولى
المصدر: كشف الحجاب عمن تلاقى مع الشيخ التجاني من الأصحاب

--------------------------

محمد داود التطواني
محمد داوود
هو محمد بن الحاج احمد داود التطواني، الأديب الكاتب المغربي الكبير، ولد في تطوان سنة 1901م، وحفظ القرآن الكريم ومجموع المتون اللغوية والعلمية وهو دون سن البلوغ على يد فقهاء تطوان، ثم اتجة الى قراءة العلوم العربية والأدبية والشرعية على يد أكبر علمائها، ثم رحل إلى فاس لمتابعة دروسه بجامع القرويين، وعاد منها إلى تطوان في سنة 1922، وأسندت إليه خطة العدالة، كما شرع في إعطاء الدروس للشباب، واولى اهتماماً بالكتابة في الصحف العربية المشرقية والمغربية، واشتغل مراسلا خاصا لجريدة "الأهرام" المصرية، وفي سنة 1928 أسس شركة المطبعة المهدية، وهي أول مطبعة عربية وطنية كبرى ساهمت في نشر الثقافة، وفي سنة 1929 تزوج بالسيدة رقية ابنة الوجيه الوطني الأستاذ الحاج عبد السلام بنونة، وهي والدة جميع أبنائه: حسن و إحسان و لسان الدين و مصطفى و حسناء، وكان على إتصال بالأستاذين علال الفاسي و محمد بن الحسن الوزاني بمدينة فاس، حيث عمل معهما على وضع قانون أول جمعية وطنية بالمغرب، قبل ظهور الأحزاب السياسية، وعند تأسيس هيئة العمل الوطني بشمال المغرب وكان أحد قادتها، وفي سنة 1933 أنشأ مجلة السلام، وقام برحلة الى الشرق زار فيها كلا من مصر والحجاز و نجد والعراق وشرق الأردن وفلسطين، وقد منعته السلطة الفرنسية من زيارة سوريا ولبنان، و كانتا إذ ذاك تحت انتدابها، وفي سنة 1936 أنشأ جريدة "الأخبار"، وفي سنة 1939 عين عضواً في المجلس الأعلى للأوقاف الإسلامية في شمال المغرب، وفي سنة 1942 عين مديراً للمعارف بالمنطقة الخليفية، إلى أن استقال سنة 1948 فاتجه للبحث والتأليف والكتابة، مع التدريس بالمعهد العالي و مدرسة المعلمات بتطوان، و في عهد الملك الحسن الثاني، تم تعيينه من طرف جلالته مديراً للخزانة الملكية بالرباط سنة 1969، و لم يتخل عن هذه المهمة إلا في سنة 1974، و ذلك لأسباب صحية جعلته يرجع إلى مسقط رأسه تطوان، حيث تفرغ لأبحاثه و مؤلفاته، الى أن وافته المنية سنة 1984 م، وخلف مجموعة من الأبحاث والدراسات والمقالات المختلفة منشورة في الصحف والمجلات، التي ما زال بعضها موزعاً بين الصحف والمجلات أو مخطوطاً في مكتبته العامرة، في حين أن بعضها الآخر قد طبع في مؤلفات، سواء إبان حياته أو بعد وفاته، و من أهم مؤلفاته المطبوعة: موسوعة تاريخ تطوان - مختصر تاريخ تطوان - الأمثال العامية في تطوان والبلاد العربية - على رأس الأربعين - عائلات تطوان - النقود المغربية في مائة عام

---------------------------
العياشي أبو الشتـاء
ولد سنة 1948 بمدينة تطوان ويشتغل أستاذا بكلية الآداب و العلوم الإنسانية - عين الشق - بالدار البيضاء. يتوزع إنتاجه بين الكتابة الشعرية، النقد الأدبي و الترجمة عن الإسبانية. صدر له: - الباحـة والسنديـان، طنجة، منشورات شراع.
-----------------------
علـي الأجديـري

ولد سنة 1948 بمدينة تطوان ويشتغل أستاذا بكلية الآداب و العلوم الإنسانية - عين الشق - بالدار البيضاء. يتوزع إنتاجه بين الكتابة الشعرية، النقد الأدبي و الترجمة عن الإسبانية. صدر له: ولد بأزغار (ناحية الحسيمة) بتاريخ 15/05/1946. له كتابات قصصية بالعلم، المحرر، وآفاق…
------------------------
رضـوان احـدادو

ولد بتاريخ 11 فبراير 1941 بتطوان. يعمل حاليا أستاذا بتطوان. من أعماله: - البحر يحترق: قصص - الأرض والزيتون: مسرحية - قصصية بالعلم، المحرر، وآفاق…
------------------------
عبد الواحد أخـريف

ولد سنة 1933 بتطوان، يشتغل أستاذا بتطوان.
نشر أعماله بعدة منابر: العلم، النهار، الشهاب، الأنيس، الأنوار، دعوة الحق، المناهل، المنهل...
------------------------
خالد أقلعـي

خالد أقلعي من مواليد 11 فبراير 1965 بمدينة تطوان حاصل على: - الدكتوراه في اللغة العربية و آدابها (جامعة عبد المالك السعدي بتطوان 2005)- شهادة استكمال الدروس الجامعية (جامعة عبد المالك السعدي بتطوان1995) - الإجازة في اللغة العربية وآدابها(كلية الآداب بتطوان 1990)- دبلوم مركز تكوين المعلمين و المعلمات بتطوان 1992) - جائزة المركز الثقافي الإسباني للقصة العربية الكستيانية، الدورة الأولى1992 - - جائزة اتحاد كتاب المغرب للأباء الشباب للقصة القصيرة (مناصفة) 1994 - شهادة تقدير(نيابة وزارة التربية الوطنية الفحص- أنجرة)2001 - قاص و باحث في التصوير السردي صدر له : - دوائر مغلقة، قصص1995. صدر اسمه ضمن : - أنطولوجيا القصة القصيرة المغربية 2005 - منارات، مختارات من القصة المغربية الجديدة2001 - نشر قصصا و مقالات في منابر الصحافة الأدبية المختلفة محليا ووطنيا وعربيا. انخرط في اتحاد كتاب المغرب في 3 أبريل 1996 عضو مؤسس لتظاهرة "عيد الكتاب" بتطوان في حلتها الجديدة- رئيس منتدى تطوان للسّرد الأدبي - كاتب عام جمعية دكاترة وزارة التربية الوطنية(جهة طنجة- تطوان).

------------------------
محمـد أنقـار

ولد سنة 1946 بتطوان. حاصل على إجازة في الأدب العربي من كلية آداب فاس، سنة 1967، ودبلوم الدراسات العليا سنة 1984، ودكتوراه الدولة في الأدب المقارن، من كلية آداب الرباط، سنة 1992. يعمل أستاذا بكلية الآداب بتطوان. ينشر القصة القصيرة منذ منتصف الستينيات. نشر مقالات نقدية في عدة جرائد ومجلات مغربية ومشرقية. صدر له: - بناء الصورة في الرواية الاستعمارية: صورة المغرب في الرواية الإسبانية، 1994. - زمن عبد الحليم: قصص، 1994. - بلاغة النص المسرحي: دراسة، 1996. - قصص الأطفال بالمغرب، 1998. - صورة عطيل، 1999.
---------------------------
عبد اللطيف البـازي

من مواليد مدينة تطوان سنة 1961 - حاصل على الإجازة ودبلوم الدراسات المعمقة (تخصص أدب حديث )من كلية الآداب بفاس - يشتغل مديرا للمركز الثقافي"الأندلس" بمرتيل - عضو اتحاد كتاب المغرب منذ المؤتمر العاشر (1989) - نائب رئيس جمعية أصدقاء السينما بتطوان والمسؤول عن التواصل والنشر بمهرجان تطوان السينمائي لبلدان بحر الأبيض المتوسط . - نائب رئيس جمعية "أفلام للنقد السينمائي - عضو مؤسس ورئيس تحرير سابق لمجلة " دفاتر الشمال " الثقافية - رئيس تحرير مجلة "وشمة" السينمائية - منتج برامج ثقافية وفنية لإذاعة تطوان - نشر مجموعة من المقالات و الدراسات والترجمات ( عن الفرنسية والإسبانية ) المتصلة بالنقد الأدبي والسينمائي بالمنابر المغربية والعربية، صدر له سنة 2004 عن منشورات وزارة الثقافة المغربية كتاب في النقد السينمائي بعنوان" صور تضيء بعض عتمة هذا الكون" - له قيد الطبع كتاب في النقد الأدبي .
---------------------------
محمد التطواني بن تاويـت


ولد في 24 أبريل 1917، عين باحثا بمعهد فرانكو للأبحاث العربية الإسلامية ثم أستاذا بالمعهد الديني العالي بتطوان فمديرا له، كما عمل مديرا لمعهد مولاي الحسن للأبحاث وأستاذا بالمعهد الرسمي للدراسات الثانوية بتطوان وبكليات الآداب بالرباط، تطوان، أكاد ير و فاس. نشر إنتاجاته بعدة منابر: الأمة، رسالة المغرب، العلم، الأنوار، الأنيس، دعوة الحق، ومن أعماله: - تاريخ سبتة - الوافي بالأدب العربي بالمغرب الأقصى - تاريخ التشريع الإسلامي - الاستشراق والإسلام - ابن عبد ربه - ابن زيدون - تاريخ البلاغة العربية - الوصف في شعر ذي الرمة - أبو دهبل الجمحي وشعره - تاريخ دولة الرستميين أصحاب تاهرت. - له إسهامات في التحقيق من بينها: دلائل الاعجاز / عبد القاهر الجرجاني، توفي سنة 1993 م

--------------------------



محمد بويسـف الركاب

من مواليد 20 دجنبر 1948. حاصل على دكتوراه في الآداب الإسبانية. يشتغل أستاذا بكلة الآداب والعلوم الإنسانية، بتطوان. عضو بجمعيات: - الكتاب المغاربة باللغة الإسبانية. - الأعمال المهنية لصالح الشبان المغاربة - أصدقاء السينما بتطوان. التحق باتحاد كتاب المغرب سنة 2001. ينشر كتاباته بمنابر سندباد (باللغة الفرنسية)، الرأي (باللغة الإسبانية)، وأخرى باللغة العربية.
--------------------------
أحمد محمد حافــظ

ولد سنة 1933 بتطوان، يشتغل أستاذا بتطوان. حاصل على دبلوم الدراسات العليا، ويهيئ شهادة دكتوراه الدولة. يشتغل أستاذا جامعيا. عضو في مجموعة البحث في الأشكال الأدبية (أرخبيل) , عضو في مجموعة البحث في الأدب المغربي. ننشر أعماله في منابر: الاتحاد الاشتراكي، العلم، آفاق، مجلة كلية الآداب بالقنيطرة، وكتابات معاصرة (البيروتية). صدر له: - كيمياء: شعر، الرباط، مطبعة المعارف الجديدة، الرباط، 1996.

-------------------------



رضـوان احـدادو

ولد بتطوان سنة 1941. حاصل على أستاذية اللغة العربية وآدابها. يشتغل أستاذا. عضو الجامعة الوطنية لمسرح الهواة. عضو النقابة الوطنية للمسرح الاحترافي. عضو فرقة التأسيس المسرحي. ينشر كتاباته في الملاحق الثقافية وطنيا وعربيا: الفكر (التونسية)، الآداب (البيروتية)، الأقلام (العراقية)، الموقف (المغربية)، البيان (الكويتية). صدرت له الأعمال التالية: - البحر يحترق: قصص 1999. - الأرض والزيتون: مسرحية 1979. - في انتظار زمن الجنون: مسرحية 1985. - مسرح عبد الخالق الطريس: دراسة  1988. - الحركة المسرحية بطنجة، 1992. - أهل المدينة الفاضلة: مسرحية  1998. - زمن مضى... ولم يمض: مسرحية 2001. - كتبات على جدران مدينة منسية: تأملات 2001.

--------------------------
إبراهيم الخطيـب
ولد سنة 1945 بتطوان. تابع دراسته العليا بكلية الآداب بفاس وبجامعة الدولة - غاند - ببلجيكا. حصل على الإجازة سنة 1967 وعلى دبلوم الدراسات العليا سنة 1980. يشتغل أستاذا جامعيا بكلية علوم التربية بمدينة الرباط. التحق باتحاد كتاب المغرب سنة 1968. يتوزع إنتاجه بين النقد الأدبي والترجمة، وقد نشر أعماله بالمحرر، الاتحاد الاشتراكي، أقلام، الثقافة الجديدة، اليوم السابع، الكرمل... نشر الترجمات التالية: - نظرية المنهج الشكلي / تأليف مجموعة من النقاد الروس، ترجمة إبراهيم الخطيب  1982. - النقد والحقيقة، رولان بارت  1965. - المرايات والمتاهات/ بورخيس  1987. - الدنو من المعتصم/ بورخيس  1992. - البستان/ بول بولز 1992. - الأربعينية، 1995. - أسابيع الحديقة / خوان غويتوصولو 2000. كما ألف الكتاب التالي: - بول بولز في المغرب: الكتابة والقناع، 1996.
------------------------------
محمـد الدحـروش
ولد في 13 أبريل 1929 بمدينة تطوان. حصل سنة 1950 على إجازة التدريس، كما أحرز على دبلوم في اللغة الإسبانية من مدريد سنة 1972. اشتغل – قبل تقاعده – مديرا لإحدى المؤسسات التعليمية العمومية بتطوان. انضم إلى اتحاد كتاب المغرب في اكتوبر 1981. يتوزع إنتاجه بين المسرح، القصة القصيرة والترجمة. نشر كتاباته بعدة صحف ومجلات مغربية وعربية بالاضافة إلى مجموعة من النصوص المسرحية والمسلسلات الإذاعية التي قامت بتشخيصها فرقة «المسرح الأدبي» التطوانية، وتمت إذاعتها ضمن برنامج «مسرح الإذاعة» – وله تطوان في الخمسينيات: المتكبر (1946) – المهدي المنتظر (1946) – مليكة (1949) – ألف ليلة ونصف ليلة (1951) – الجزائري السادس (1953) – الشركة (1969) – أرض الرجال (1969)...

----------------------------
محمـد الدريـج
ولد سنة 1949 بمدينة تطوان. حصل على إجازة في الفلسفة من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بالرباط سنة 1970، ثم على شهادة الدروس المعمقة سنة 1972، كما أحرز على دكتوراه السلك الثالث من كلية العلوم النفسية والتربوية بجامعة بروكسيل. يشتغل أستاذا لمادة علم النفس التربوي بكلية علوم التربية. انضم إلى اتحاد كتاب المغرب في ماي 1991. يدير منذ سنة 1982 مجلة «الدراسات النفسية والتربوية». صدر له: - تحليل العملية التعليمية 1983. التدريس الهادف، مساهمة في التأسيس العلمي لنموذج التدريس بالأهداف التربوية  1990. -الكفايات في التعليم  2000.
---------------------------
المهدي الدليـرو
ولد في 17 غشت 1936 بمدينة تطوان. اشتغل مديرا للمكتبة العامة بالمدينة نفسها. يشتغل حاليا بوزارة الشؤون الثقافية. انضم إلى اتحاد كتاب المغرب سنة 1968، كما ترأس تحرير مجلة «اللسان العربي» التي يصدرها مكتب تنسيق التعريب بالرباط. نشر مجموعة من المقالات بجريدة العلم، كما أعد مجموعة من الفهارس، من بينها: - فهرس الوثائق التاريخية: عصر مولاي الحسن الأول 1291 - 1300 / المهدي الدليرو ومحمد الغازي الريفي 1970. - فهرس مخطوطات خزانة تطوان / المهدي الدليرو ومحمد بوخبزة  (1981) - ج. 1 القرآن وعلومه، 1981. - ج. 2 مصطلح الحديث  1984.
------------------------------
مـرزوق بنعلـي
ولد سنة 1946 بمرتيل. يشتغل بالتدريس بالدار البيضاء. له كتابات شعرية بمجموعة من الصحف والمجلات: البيان، الاتحاد الاشتراكي، أنوال، رصيف، آفاق تربوية، الناقد (لندن)، الطليعة الأدبية (بغداد)، الشاهد، الجيل..
-------------------------------
محمد الخضـر الريسـوني

ولد في 15 يوليوز سنة 1929 بمدينة تطوان. حاصل على العالمية من جامعة القرويين، سنة 1953. يشتغل كاتبا إذاعيا. انضم إلى اتحاد كتاب المغرب سنة 1961. عضو رابطة العلماء. رئيس جمعية الثقافة والتراث، رئيس اتحاد مبدعي الإذاعة والتلفزة. يشمل إنتاجه الكتابة القصصية والروائية والكتابة المسرحية. نشر أعماله بصحف وطنية وخارجية، ومجلات متنوعة مغربية ومشرقية، كما ينتج برامج في الإذاعة والتلفزيون. صدرت له الكتب الآتية: - أفراح ودموع: قصص, 1951. - صور من حياتنا الاجتماعية: قصص  1953. - ربيع الحياة: قصص  1957. - رحلة نحو النور: سيرة ذاتية  1984.
------------------------------
محمد المنتصـر الريسـوني

ولد سنة 1941 بمدينة تطوان, تابع دراسته بثانوية القاضي عياض, ثم واصل تعليمه الجامعي بمصر وبالرباط, وقد انضم إلى اتحاد كتاب المغرب سنة 1968. يشمل إنتاج محمد المنتصر الريسوني الكتابة الشعرية والقصصية, الدراسة الأدبية والدينية وتراجم الشخصيات, نشر أعماله بمجموعة من المنابر: العلم, الفجر, التحرير, الرأي العام, الميثاق, دعوة الحق, المواهب (الأرجنتين), البينة, المعرفة (سوريا), الإرشاد.. وقد أصدر سنة 1960 جريدة « النصر » رفقة حسن الوراكلي كما ترأس تحرير «النور»، له الكتب المنشورة الآتية: - على درب الله- مواجهات إسلامية - أعراس الشهادة في موسم الشنق - لا حلق للذكر البدعي في الإسلام - وانهارت الطرقية - الإعلام الإسلامي - عندما يزف ابن تيمية صبح الولادة - سيد قطب ومنهجية في التفسير - وكل بدعة ضلالة - في بدع العقائد - الحب في الله - قصص من تاريخ البطولة الإسلامية.
---------------------------
محمد العربي الشـاوش
ولد بتطوان سنة 1920. حصل على الإجازة من كلية أصول الدين بجامعة القرويين وعلى دبلوم المدرسة العليا للأساتذة.

---------------------------
 محمد الشيخـي
ولد سنة 1948 بتطوان. تابع دراسته بثانوية القاضي عياض بنفس المدينة. التحق بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بفاس حي حصل على الإجازة في الأدب العربي، كما نال شهادة استكمال الدروس من كلية الآداب بالرباط. امتهن التدريس بثانوية ابن ياسين بالمحمدية. يشتغل حاليا أستاذا بكلية الآداب والعلوم الإنسانية –عين الشق بالدار البيضاء. بدأ النشر سنة 1965 بركن "الجيل الصاعد" بجريدة العلم. التحق باتحاد كتاب المغرب سنة 1969. يتوزع إنتاجه بين الشعر، الدراسة الأدبية والمقالة السياسية والاجتماعية، نشر كتاباته بعدة صحف ومجلات: الكفاح الوطني، العلم، المحرر، البلاغ المغربي، الاتحاد الاشتراكي، أنوال، آفاق، مجلة 2000، الآداب (بيروت)، الطليعة الأدبية. له ديوانان شعريان منشوران: - حينما يتحول الحزن جمرا – الأشجار.
---------------------------
محمـد الصبـاغ

ولد في 27 فبراير بتطوان. التحق بالمدرسة الخيرية الإسلامية سنة 1937 ثم المعهد الحر سنة 1942. تابع دراسته العليا بمدريد حيث حصل على دبلوم في علم المكتبات. اشتغل مشرقا على خزانة الصحف بتطوان. عين ملحقا بديوان علال الفاسي بوزارة الدولة المكلفة بالشؤون الإسلامية ثم موظفا بالمركز الجامعي للبحث العلمي، كما عين سنة 1968 رئيسا لمصلحة الآداب بوزارة الثقافة المغربية. ساهم في تأسيس اتحاد كتاب المغرب وانتخب عضوا في "لجنة الكتابة" المنبثقة عن مؤتمره الأول المنعقد سنة 1961. بدأ محمد الصباغ النشر سنة 1947 بجريدة "الريف" نشر أعماله بعدة منابر أدبية: الأنيس، المصباح، النهار، رسالة المغرب، الأديب، البيرق، البيان (نيويورك)، العصبة الأندلسية (سان باولو)،المواهب (الأرجنتين)، كركولا (مالقا)، كانيطيكو (قرطبة)، الشعر الإسباني (مدريد) كان مسؤولا عن القسم العربي لمجلة "كتامة" كما ساهم في تحرير مجلات "الثقافة المغربية"، "الباحث"، "والمعتمد". أحرز محمد الصباغ سنة 1970 على جائزة المغرب عن مجموعته القصصية "نقطة نظام".
---------------------------
محمـد الطنجـاوي
ولد في 6 يونيو 1936 بمدينة تطوان. تابع دراسته بالمعهد الديني إلى حدود سنة 1956، ثم التحق بالعمل الصحفي حيث اشتغل بالنهار، الأمة، الرأي العام، دعوة الحق… انضم إلى اتحاد كتاب المغرب سنة 1961. يتوزع إنتاجه بين الكتابة الشعرية والمقالة الصحفية.
---------------------------
محمد عزيمـان


ولد سنة 1912 بتطوان. اشتغل مفتشا بوزارة التربية الوطنية. التحق باتحاد كتاب المغرب سنة 1961. له مقالات في دعوة الحق، تطوان، تمودة، المعرفة.. كما ساهم في كتاب: -  محاضرة عن ضون انخل كنثالت بلنثيا / تأليف مارينو اريباس بلاو، محمد عزيمان كير موكوسطا بينوكيت، طوماس كرثيا فيكيراس, تطوان, 1950.
--------------------------
عبد الله العمـراني
ولد بتطوان في فبراير 1919. حصل على الدكتوراه. اشتغل أستاذا بكلية أصول الدين بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بتطوان. توفي سنة 1993. التحق عبد الله بن محمد العمراني باتحاد كتاب المغرب سنة 1961. يتوزع إنتاجه بين الكتابة التاريخية، الترجمة ، التحقيق والكتابة القصصية. من مؤلفاته: - مولاي إسماعيل بن الشريف: حياته، سياسته، مآثره, تطوان، 1978. - تاريخ العالم المعاصر.  له في الترجمة: - افنهو: قصة / تأليف سيكو سيرو ولترو، ترجمة عبد الله العمراني, الدار البيضاء, دار الكتاب، 1963. له في التحقيق: - ثبت أبي جعفر البلوي الوادي: دراسة وتحقيق عبد الله العمراني. بيروت, دار الغرب الإسلامي, (من منشورات سنتي 1984-1985).
---------------------------

مصطفـى اليزناسني

ولد في 22 نوفمبر 1939 بمدينة تطوان، عمل محررا بجريدة العلم ثم مديرا لصحيفة «الميثاق الوطني» يشتغل حاليا مديرا لجريدة المغرب. التحق باتحاد كتاب المغرب سنة 1969, له مجموعة من المقالات بالصحف الوطنية.
----------------------------------

حسـن الوراكلـي
ولد سنة 1941 بتطوان، حصل على دبلوم المدرسة العليا للأساتذة بالرباط ثم على الإجازة في الأدب العربي من كلية الآداب بفاس وعلى الإجازة في أصول الدين من كلية أصول الدين بتطوان. أحرز على شهادة الماجستير من جامعة مدريد المركزية، كما نال دكتوراه الدولة من جامعة مدريد سنة 1980, بدأ ينشر سنة 1956 بظهور قصته «العقوق» بجريدة «النهار» وأصدر سنة 1960 جريدة «النصر» وانضم إلى اتحاد كتاب المغرب سنة 1968, يتوزع إنتاجه بين القصة، البحث الأدبي، التحقيق ، والترجمة، وقد نشر كتاباته بمجموعة من المنابر المغربية والعربية، وله أعمال منشورة منها - شيوخ العلم وكتب الدرس بسبتة - القاضي عياض مفسرا - المضمون الإسلامي في شعر علال الفاسي - ابن صارة الشنتيريني: حياته وشعره - الإسلام والغرب - حتى نبرأ من الكساح - أبحاث أندلسية - لسان الدين ابن الخطيب في آثار الدارسين: دراسة وبيبليوغرافيا - نظرات في الأدب المغربي الحديث
-----------------------------------

آسية الهاشمي البلغيثي


من مواليد تطوان يوم 11 أبريل سنة 1942. خريجة مدرسة المعلمات الإقليمية، بتطوان، سنة 1959، وخريجة المدرسة العليا للأساتذة، بتطوان سنة 1965، وخريجة كلية الحقوق والعلوم الاقتصادية والاجتماعية بالبيضاء، سنة 1971. حاصلة على شهادات: الإجازة في الآداب من كلية الآداب والعلوم الإنسانية، بفاس سنة 1975، وشهادة الدروس المعمقة في الأدب القديم، من الآداب والعلوم الإنسانية بالرباط، سنة 1976، وشهادة الدراسات الإسلامية العليا، من دار الحديث الحديث الحسنية بالرباط، سنة 1982، ودبلوم الدراسات الإسلامية العليا من الدار نفسها، سنة 1995، ودكتوراه الدولة في الدراسات الإسلامية العليا من دار الحديث الحسنية سنة 2001. اشتغلت بالبرلمان، من 1979 إلى 1984، متصرفة في الصحافة، كما اشتغلت بوزارة الدولة بالقيادة العليا من 1984 إلى 1985. اشتغلت باحثة بقسم الوثائق الملكية، وبالإيسيسكو من 1998 إلى 1999. نشرت في جرائد مغربية وعربية، وفي المجلات. كما نشرت في المنابر الأجنبية.
----------------------------------

محمد العربي المساري

ولد في 8 يوليوز بتطوان. اشتغل بالإذاعة المغربية مدة خمس سنوات، عمل مديرا بجريدة "العلم" كما عين سفيرا للمغرب بالبرازيل. ساهم سنة 1964 في تأسيس مجلة "القصة والمسرح". كما كان مديرا لجريدة "الأسبوع العالمي ". له الكتب المنشورة التالية: - معركتنا العربية ضد الاستعمار والصهيونية - مع فتح في الأغوار - قضية الأرض في نضالنا السياسي منذ الاستقلال. - صباح الخير للديمقراطية للغد، بالإضافة إلى هذه الكتب، له مؤلفات أخرى: - جدل حول العرب. - المغرب إسبانيا في آخر مواجهة.
-----------------------------------

حسن المفتـي
ولد في أكتوبر 1935 بمدينة تطوان. يمتهن الإخراج السينمائي والتلفزيوني. انضم الى اتحاد كتاب المغرب سنة 1966. له مجموعة من القصائد الزجلية بعدة صحف ومجلات: المحرر، الاتحاد الاشتراكي، أنفاس، المصير
-----------------------------------------------

ومن أعلام قبيلة حوز تطوان السياسيين

------------------

عبدالخالق الطريس

ولد سنة 1910 في مدينة تطوان، سياسي ووزير مغربي، وصحافي وقيادي وطني، قاوم الاحتلال الاسباني في الشمال.
-----------------------------

عمر عزيمان

ولد سنة 1947 في مدينة تطوان، سياسي ووزير مغربي.
-----------------------------

رشيد الطالبي العلمي

ولد سنة 1958 في مدينة تطوان، سياسي وزير مغربي.
------------------------------
==============================

ومن أعلام هذه القبيلة الفنانين

-----------------------

مواليد مدينة تطوان

-----------------------

عبدالصادق شقارة
ولد سنة 1931 في مدينة تطوان، من رواد الطرب الأندلسي والشعبي، اشتهر بموسيقى الآلة، وتخصص في الكمان والعود، والده عبدالسلام شقارة كان أيضا من أهل الطرب الأندلسي، وكانت والدته أيضا السودية الحراق سليلة عائلة شعراء وموسيقيي وفلاسفة 
تطوان، وكانت لديه ميول تصوفية فهو ينتمي الى الزاوية الحراقية، وتوفي في 31 أكتوبر 1998.
-----------------------------------

فاطمة الزهراء بنيس
الشاعرة المولودة بمدينة تطوان، نهلت من ثقافات شتى فهي تجيد اللغة العربية والفرنسية والإسبانية، وهو ما جعلها تزداد غزارة في تعمقها ببحور الثقافات المختلفة ونهل موارد الأدب النابعة من ثنايا الذاكرة الطاعنة في عمق التاريخ التليد منذ العصر الأندلسي.
-----------------------------------

عبد الله المصباحي 

مخرج مغربي من موالد مدينة تطوان، أخرج عدة أفلام ببلده المغرب من بينها الصمت اتجاه ممنوع و غدا لن تتبدل الأرض و فيلم أفغانستان لماذا الذي منع من العرض, قبل أن ينتقل للإقامة في مصر رفقة مع أسرته، وأخرج هناك عدة أفلام كمغربيات من القدس،  يعتبر عبد الله المصباحي من رواد السينما المغربية، فقد تخرج سنة 1956 من المدرسة العليا للدراسات السينمائية بباريز، واشتغل إلى جانب المسرحي الفرنسي المشهور جان فيلار في فرقة المسرح الوطني الفرنسي، وهو رئيس للإتحاد السينمائي العربي بالقاهرة، ومدير مركز التعاون العربي الدولي في الميدان الثقافي بدبي، وعضو الأمانة العامة الدائمة لرابطة العالم الإسلامي بمكة، ورئيس لجنة رقابة الأفلام بوزارة الأنباء، ومدير بالنيابة للمركز السينمائي المغربي في بداية الستينيات. أنجز عبد الله المصباحي 21 فيلما طويلا.
-----------------------------------

إيمان المصباحي

مخرجة مغربية تطوانية الأصل، وابنة المخرج  عبد الله المصباحي، بدأت مسيرتها  كممثلة وهي صغيرة في بعض أفلام والدها - الصمت اتجاه ممنوع - وغدا لن تتبدل الأرض- ثم انتقلت مع أسرتها للإقامة في مصر حيث درست هناك، ثم بدأت مسيرة إخراجها سنة 1985 أي قبل تخرجها من المعهد سنة 1987, وكانت أول عمل لها مع القناة الأولى المغربية بعنوان - امرأة في دوامة الحياة,- وبعده انطلقت في عدد من الأفلام التلفزيونية من بينها امرأة تريد الطلاقامرأة والثوب الضيقامرأة بلا رجل وبيت الريح، ثم اتجهت الى الاخراج السينيمائي سنة 2001 بفيلم  جنة الفقراء، وترتكز أعمالها على المشاكل التي تتعرض لها النساء في المغرب، ثم أنشأت في بداية هذه الألفية شركة لتوزيع الأفلام العربية.
-----------------------------------

سعيد الحجوي
ممثل ومخرج مغربي من مواليد مدينة تطوان شمال المغرب. مثل في عدة أفلام مغربية، وأجنبية، منها على فيلم زمن الرفاق، وفيلم اولاد البلاد إخراج محمد إسماعيل، وفيلم موت للبيع إخراج فوزي بنسعيدي، وفيلم الزمن العاقر والفيلم الإسباني شيكو نورماليس، كما عمل على تأليف، وإخراج مجموعة من المسرحيات، منها مسرحية بغداد تؤجل عرسها، ومسرحية عقدة صحيحة.
------------------------------------

عبدالواحد التطواني

من مواليد 12 مارس 1944 بمدينة تطوان، تلقى تكوينه الموسيقي بالمعهد الموسيقي لمدينة تطوان، وفي سنة 1960 التحق بالجوق الوطني للإذاعة والتلفزة المغربية كعازف على الة العود، وانطلقت مسيرته الغنائية بافتتاحه للبث التلفزي بأغنية علاش ياغزالي سنة 1962 ليكون أول وجه فني يفتتح البث التلفزي مع الفنانة الحاجة الحمداوية ثم التحاقه سنة 1964 بجوق إذاعة طنجة مع الراحل عبدالقادر الراشدي، ثم انتقل إلى جوق فاس ومكناس الجهويين وفي سنة 1968 إلتحق بالجوق الملكي بأمر من الملك الحسن الثاني، وهو المطرب المغربي الوحيد الذي حضر أحداث محاولة الإنقلاب الفاشل سنة 1971 بالصخيرات، ولحن لعدد من المطربين والمطربات المغاربة، وتعامل مع العديد من الشعراء المغاربة الطيب العلج جمال الدين بن شقرون علي الحداني عمر التلباني عمر التوزاني فتح الله المغاري وحمادي التونسي، وسجل أزيد من 130 أغنية مع مساهمات في التمثيل المسرحي.
-------------------------------------

خالد يشو
فنان أمازيغي ريفي يعرف بخالد إزري، ولد في مدينة تطوان سنة 1969، ونشأ بين مدينة مليلية وماريواري بفرخانة والناظور, وكمناضل أمازيغي شق طريقه للبحث عن هويته الأمازيغية وتاريخ هذه الهوية والثقافة، لإبرازهما ليأخذا حقهما بين المجتمعات والهويات
--------------------------------------------------
حسن المفتي

الفنان الزجال والمخرج السينمائي، الذي أخذ على عاتقه تحديث القصيدة الزجلية المغربية، ومن رواد الفن السابع بالمغرب، ومن أشهر أعماله فيلم «دموع الندم» الذي قام ببطولته الفنان الراحل محمد الحياني، وهو أيضا قيمة فنية متعددة المواهب، وعنوان كبير، لأغنيات اخترقت بكلماتها وجدان كل المغاربة والعرب من دون استثناء، ويمتاز بعدم حبه للأضواء، وكان يفضل مواطن الظل طوال مساره الفني، فاكتفى بتسجيل حضوره بأعماله وكلماته التي عبر فيها بإحساس عن هموم وانشغالات انسانية، ففي مطلع السبعينيات، أعطى في تجربته الشعرية والموسيقية ألحانا أداها الفنان عبد الوهاب الدكالي، مثل «أنا والغربة»، «الثلث الخالي» و«مرسول الحب»، التي حققت نجاحا كبيرا، فشكلت آنذاك نقلة نوعية في مسار الأغنية المعاصرة.، كما قدم ألحانا ناجحة منها «صدقت كلامهم» للفنان عبد الهدي بلخياط، وأغنية «راضي بالكية» التي أداها الراحل محمد الحياني، وقد ناهز ما أبدعه هذا الفنان 300 أغنية مع كبار الملحنين والمطربين المغاربة من مختلف الأجيال وهو عضو في مكتب حقوق التأليف منذ 1958، وكذلك عضو اتحاد كتاب المغرب، توفي سنة 2008 في مسقط رأسه بتطوان، مخلفا أعمالا ستبقى حية في الذاكرة الفنية الوطنية المغربية.
-------------------------------------

عاليا المجاهـد
ولدت الفنانة عالية المجاهد في مدينة تطوان سنة 1941، إحدى الأصوات النسائية المتميزة التي أفرزتها مدينة تطوان، أبعدها زواجها المبكر عن إتمام دراستها، وفتح أمامها باب التحصيل الموسيقي، ودخلت المعهد الموسيقي بتطوان، لتعطي لعشقها للموسيقى بعدا احترافيا، وكانت مولعة بالغناء منذ الصغر، متأثرة بمواويل "المودنة" إحدى المغنيات كانت تسكن بجوار عائلتها، تعلمت المبادئ الأولية للموسيقى، ودرست "الصولفيج" و"الموسيقى الأندلسية"، ودرست العزف على آلة العود، مما أهلها أن تكون أستاذة بالمعهد الموسيقي نفسه الذي درست فيه، ثم انتقلت إلى مدينة الرباط، وفتحت أمامها أبواب الانطلاق نحو كل ما هو جديد، فالتقت بالفنان مولاي احمد الوكيلي، واستمع إلى صوتها وأعجب به، فكانت بداية التعاون الفني بينهما، إذ انضمت إلى الفنانة غيثة العوفير، التي كانت أول امرأة تعزف على البيانو في جوق أحمد الوكيلي، كان ولع عاليا المجاهد بالموسيقى كبيرا جدا، مما جعلها تنفصل عن زوجها بمدينة تطوان، قبل الالتحاق بمدينة الرباط، فالتقت بزوجها الثاني الفنان محمد الطود، والذي سيساعدها كثيرا، استنادا إلى خبرته في الموسيقى الأندلسية عزفا وإنشادا، وتواصلت مسيرة عاليا المجاهد الفنية، بالتألق وحظيت أغانيها باهتمام كبير, وخاصة في الإذاعة والتلفزيون، وشكلت أغنية "النار الحمراء" نقطة مضيئة في مسيرتها الغنائية، لما حققته هذه الأغنية من شهرة واسعة، وهي من كلماتها وألحانها وأدائها
-------------------------------------
=====================================

Aucun commentaire: