قبائـل الكيش
-----------------
والصحيح قبائل الكيش {تنطق بحرف الجيم البدوي} هكذا حسب اللسان الدارج المغربي قديما، وتسمى ايضا قبائل حوز مراكش، او قبائل البور، وفي أراضيها تقع مدينة مراكش، وحدودها القصوى، شرقا قبيلة مسفيوة، وقبائل اتحادية الرحامنة، وشمالا كذا وغربا اتحادية قبائل احمر، وجنوبا قبيلة سكتانة الحوزية وقبيلة العرب، وقبيلة فروكة وقبيلة مجاط
وأصول قبائل الكيش قديما ترجع الى مجموعة من محاربي بعض القبائل الجنوبية سواء بسوس أو الصحراء، والتي كانت معروفة بمهارتها في فن الحروب، فكان سلاطين المغرب يستقدمونهم، وخاصة الملوك العلويين، ويستعملونهم في الجيش المخزني، وكانت إقامتهم تحيط بالعاصمة مراكش إحاطة تامة، ومع الزمن استقرت بهم الأحوال في هذه الأحواز المراكشية، وتفرعت ذرياتهم في ترابها، وترسخت فيها أسماء قبائلهم وأصولهم الى العصر الحاضر، وفيما يلي أقسام قبائل الكيش حسب تسميات قبائلهم الأصلية
أولاد دليم |
المنابهة |
حربيل |
الاوداية |
تاكنة |
تامسكفلت |
|
أولاد سيدي الشيخ |
سعادة |
أسكجور |
تاسلطانت |
المرابطين |
اغواتين |
------------------
وفي تقسيم آخر لقبائل الكيش
- الكيش : وهي الحاملة لاسم قبائل الجيش على الاطلاق العام، وتقع مجالاتها الترابية بجنوب مدينة مراكش، فاصلة بينها وبين جبال الاطلس الكبير، وفي أراضيها تقع مدينة مراكش عاصمة الجهة والاقليم، كما تقع في ترابها زاوية تامصلوحت الشهيرة بالشرفاء الامغاريين
- أيت يمور : وهي أشهر قبائل الكيش، وتقع مواطنهم في جنوب مدينة مراكش
- تاكنــة : وهي جزء من قبائل تاكنا الصحراوية، وتقع موتطنهم في الجنوب الغربي لمدينة مراكش
- الأودايـة : وهي جزء من قبيلة الاوداية الواقعة بين فاس ومكناس، وتقع مواطنهم في غرب مدينة مراكش، وتفصلها عن المدينة قبيلة المرابطين الملاصقة لها
- إداوبلال : وهي جزء من قبيلة إداوبلال الواقعة في جنوب سوس، وتقع مواطنهم في الشمال الغربي لدينة مراكش، ومن فخداتها أو فرقها التالية
- كركز
- حيان
- أولاد دليـم : وهي جزء من قبائل أولاد دليم الصحراوية، وتقع مواطنهم في الشمال الغربي لمدينة مراكش، ومن فخداتها اوفرقها التالية
- أولاد الرميتية : من قراها العناترة
- أولاد زهرة : ومن قراها، شناكلة، بوهان، السكارنة، أولاد شاكر، أولاد درعة، أولاد عامر، أهل الزاوية، اولاد سيدي أحمد
- تركز
- أمخاليف : ومن قراها: زيرارة، أولاد سيدي
عبد الله والهواري، الهبابشة، ألاد سيدي دتسي
- أولاد حربيـل : وهي جزء من قبيلة ايت حربيل السوسية، وتقع مواطنهم في شمال مدينة مراكش، وفي اراضيها تقع تامنصورت، ومن فخداتها أو فرقها التالية
- أهل الواد : ومن قراها: أيت تومرت، أيت
مسعود، ايت مخلوف
- أولاد سالم لعشاش
- المراسة
- الزغادنة
- أيت بوشنت : ومن قراها: ايت بوشنت، أيت
سعيد
- أيت بلا و سعيد: ومن قراها: أيت بلا و سعيد، أيت بكري، أيت علي
- المنابهة : وهي جزء من قبيلة المنابهة السوسية، وتقع مواطنهم في شمال أولاد حربيل وغرب سيدي بوعثمان، واليها ينتمي الوزير المغربي الشهير القائد المهدي بن العربي المنبهي، وزير الحربية أو العلاف الكبير في عهد السلطان مولاي عبدالعزيز العلوي، ومن فخدات أو فرق قبيلة المنابهة التالية
- أولاد عليات
- الهبيشات
- أولاد مبارك - الشراكة
- أولاد أحمد
- أولاد ملوك
- أولاد بوبكر
- أولاد سيدي الشيخ : وتقع مواطنهم بين الاوداية والمرابطين
- المرابطيـن : وتلامس أراضيها مدينة مراكش غربا على الطريق المتجهة لشيشاوة
- الشياظمـة : وهي جزء من قبيلة الشياظمة وأراضيها تلامس مباني مدينة مراكش شمالا على الطريق المتجهة للدارالبيضاء
-----------------------------------
تعريف قبيلة تاسلطانت
يطلق هذا الاسم على مشيخة بجماعة سعادة دار العرجاء بدائرة أحواز مراكش، وتمتد أراضيها من جنوب أسوار مراكش وحديقة أكدال والمنارة الى واد أسيل وواد غيغاية وأسحكور واوريكة كلها اراضي سهلية مستوية
وتاريخ تاسلطانت يشهد انها كانت عزيبا للسلطان مولاي عبدالرحمن بن هشام عام 1862م، بعد ان طرد منها فلول قبائل الرحامنة منذ عهد السعديين وكانت به ساقية تاسلطانت المخزنية تستمد مياهها من وادي اوريكة ومسفيوة وعليها 7 مطاحن مائية
استولى عليها الباشا الكلاوي بين 1908 الى 1914م، ثم انتزعتها السلطات الفرنسية وهئأتها للمشاريع الفلاحية ثم تحولت أراضيها بعد الاستقلال الى المؤسسات الفلاحية صوديا وصوجيتا
أما ساقية تاسلطانت المخزنية فقد كانت موجودة منذ عهد المرابطين
-----------------------------
أعلام زاوية الشراردة
- احمد بن عبدالله بن مبارك الشرادي : الزراري نسبة الى زرارة احدى قبائل
الكيش بحوز مراكش، القضاعي نسبة الى قبيلة قضاعة المشهورة بالجزيرة العربية، الشيخ
الصالح من اصحاب الشيخ احمد بن ناصر الدرعي صاحب زاوية تمكروت المتوفى عام 1129هـ
- 1717م، وكان مقيما بمراكش وصارت زاويته مزارا مقصودا من العامة، حتى فاقت فرع
زاوية الناصرية، فانعزل عنها عام 1907م، وبنى زاويته في ضاحية مراكش، وبسبب شهرتها
اتخذها سيدي محمد بن عبدالله العلوي طريقته في التصوف ايام نيابته بمراكش عن والده
السلطان مولاي عبدالله، وتوفي الشرادي عام 1747م ودفن بزاويته التي ظلت قائمة حتى
عام 1829م حيث خربها جيش السلطان مولاي عبدالرحمن بن هشام بسبب تسلط شيوخها على
العامة.
- محمد بن احمد الشرادي الزراري القضاعي : ثاني شيوخ الزاوية الشرادية
الواقعة بحوز مراكش خلف لوالده الشيخ احمد بن عبدالله الشرادي، فقيه علامة صالح
ورع المشارك الاديب حتى قال فيه المؤرخ الزياني شعرا مطلعه
ومقصد العلوم والاوراد
= محمد ابن الصالح الشرادي
ومن مكانته المرموقة
أنه هو الذي أجاز السلطان مولاي سليمان في مروياته، وتوفي عام 1798م ودفن بالزاوية
الشرادية بالحوز.
- المهدي بن محمد بن احمد بن مبارك الشرادي : احد شيوخ الزاوية الشرادية بحوز
مراكش بعد وفاة والده حوالي 1798م، فقيه ذاكر ناسك، لكن بعضهم وصفه بعكس ذلك مثل
الدجال الفتان، وحاول السلطان مولاي سليمان اخضاعه للشرع لكنه فضل العصيان فأدى
ذلك الى نشوب المواجهات بين الزاوية والمخزن عام 1814م، وانهزم الجيش وقادوا
السلطان الى زاويتهم 3 ايام ثم أعادوه الى عين بوعكاز ليدخل مراكش لوحده، وعندما
بويع السلطان مولاي عبدالرحمن بن هشام عام 1822م، فبادر المهدي الشرادي الى بيعته
وأعطوا للسلطان ما نهبوه من صاكة الصويرة من 15 جملا من الكتان و5 احمال من الملف
و4000 مثقال عينا، ثم سرعان ما ساءت العلاقة بينهم وبين السلطان وخاصة بعد ان ولى
على مراكش أخاه مولاي المامون الذي رفضوه، فقضوا على قياد السلطان الذين ولاهم
المامون عليهم، فغزاهم السلطان عام 1244هـ وبعث اليهم القائد الحربي المعلم محمد
بن عبدالله الملاح السلاوي فرمى زاويتهم من مدفعيته بـ 180 بونبة (قنبلة) حتى عاين
اهل الشراردة الموت الاحمر، ففر المهدي وقبض السلطان على اهل زاوية الشراردة وعددهم
نحو 2000 وأعفى العلماء ومنهم الفقيه محمد بن المرابط المراكش ودمر الزاوية حتى
اصبحت بلاقع، وسجنهم في سجون الرباط ومكناس وفاس ثم سرحهم ونقلهم الى أزغار الغرب
، وبقيت زاويتهم خالية الى عام 1249م حيث عمرها مولاي عبدالرحمن بأيت ايمور ثم
نقلهم وانزل محلهم الودايا، أما زعيمهم المهدي الشرادي فقد فر الى تيزكين من قبيلة
كدميوة ثم سوس والتحق بسيدي محمد أعجلي، وهو ساكن في قبيلة اداوباعقيل مدة 3 سنوات
عام 1247هـ ثم طلب شفاعة السلطان وعفا عنه ونقله الى مكناس عند اولاده ثم عينه
قائدا على قومه عام 1252هـ ثم حج الى بيت الله الحرام لكن الشراردة لم يقبلوا
قيادته فسرح وتقلبت به الاحوال الى وفاته بفاس عام 1876م في عهد السلطان مولاي
الحسن الاول ودفن خارج باب الشريعة المعروف بباب المحروق، وخلف أبناء في مراكش وحوز
فاس قرب وادي ارضم، ومنهم ابنه العباس بن المهدي الشراردي نزيل مراكش المتوفى بها
عام 1903م
- محمد الشرادي الفاطمي : ابن المقدم محمد بن حمادي الفاسي، يعرف فريقه
بالشرادي بوعصا، فقيه مشارك تخرج عن الزكاري والهواري والبدراوي ثم ولي قضاء
تارودانت ثم رجع الى فاس للتدريس والخطابة الى وفاته عام 1925م ودفن بجانب شيخه
احمد بن الخياط بضريح يحيى الزكاري بحي الرميلة
المصدر : كتاب معلمة المغرب – بحث ذ/ احمد عمالك – ذ/
محمد حجي – ذ/ احمد الوارث
------------------------------
ومن أعلام حوز مدينـة مراكـش
-----------------------------
من أعلام قبائل الكيش
سيدي الزوين : صاحب الزاوية الواقعة في غرب مدينة مراكش
ضمن اتحادية قبائل الكيش وبالبضبط في قبيلة تامسكلفت، وتحدها شرقا قبيلة الاوداية
وشمالا وغربا حدود اتحادية قبائل الرحامنة، أسسها الشيخ محمد بن امحمد الشرادي
العمري الفحلي الشهير بسيدي الزوين، في منتصف القرن 19م، بأمر من شيخه محمد الحاج
الشريف الادريسي الهواري ومباركة شيخه محمد التهامي الاوبيري الحمري، وتدرس
القراءات السبع والنحو والفقه والتفسير والحديث، ومن أشهر علمائها
- الشيخ سيدي الزوين : مؤسس الزاوية ثم ابناؤه - سيدي محمد بن سيدي الزوين - عبدالله
بن سيدي الزوين - حامد بن سيدي الزوين - العربي بن سيدي الزوين - بوطبيب : حفيد
الشيخ سيدي الزوين - المعطي المسكيني - حمادي العيشي - عروب المسفيوي - محمد
المصلوحي - بلغالي الرحماني - سعيد الجرموني - علال بن اسماعيل العشراوي القاسمي -
الحاج عابد بن محمد الكرسيفي القاسمي - المختار بوستة الغجدامي - عبدالكريم بن
صالح الراجي الشيظمي - محمد بن احمد الزيدي الاموي - محمد بن العروسي بلعواد - سمير
بن محمد بن محمد الزوين - ابراهيم بن عبدالرحمن العاطفي : المدرس في الزاوية عام
1980م
وتعرف الزاوية بعناية الملوك العلويين حيث يبعثون لها
الهبات والهدايا في كل مناسبة دينية
المصدر : كتاب معلمة المغرب – بحث ذ/ حسن جلاب-----------------------------
ابن تاعظمييت
هو سليمان بن مخلوف الهواري الحضرمي، ويعرف عند اهل أغمات باسم آخر هو (ابن البقال) وعند الموحدين (سليمان أحضري) من أهل أغمات وريكة، التحق بدعوة الموحدين بعد خروج المهدي بن تومرت من مراكش خوفا من بطش السلطان علي بن يوسف المرابطي عام 1120م، ودرس بمسجد أغمات المعروف باسم جامع وطاس بن يحيى، وصار من طلبة ابن تومرت ثم من أصحابه العشرة وهم أهل الجماعة السابقون لبيعته، وكان من كتابه الى جانب آخرين ومنهم ملول بن ابراهيم الصنهاجي دفين تينملل، انتهت حياته بمقتله عام 1130م في معركة البحيرة التي انتصر فيها المرابطون على الموحدين
المصدر : كتاب معلمة المغرب - مبحث ذ/ حسن حافظي علوي
-----------------------------------------
الباشا أحمد أومالك
تولي باشوية قصبة مراكش بعد موت الباشا ابراهيم الكراوي الذي وافق تاريخ وفاة السلطان سيدي محمد بن عبدالرحمن العلوي عام 1874م،
وقد كانت له حركات لتطويع بعض قواد الحوز والأطلس لسلطة المخزن منهم القائد محمد أوالحسن الكنتافي الذي كان في جباله
(أحذر من غراب وأمنع من عقاب) يهادي قواد مراكش ولا ينزل اليهم، وكان السلطان مولاي الحسن الأول قد ولى الوصيف أحمد
أومالك على الجيش السوسي وما أضيف إليه، وقد ضايق الكنتافي وكتب بأمره الى السلطان
في فاس مع العلم بأن الكنتافي إنما كان يستنكف من معاملة أومالك ولا يخرج عن طاعة
السلطان ، وكان أومالك ما يزال قائدا للجيش السوسي بمراكش في شوال 1293هـ عندما
كتب إليه السلطان يأمره ببناء قبة فارهة على الباب الرئيسي من الدار الكبرى
بالحضرة المراكشية، وكان مكلفا بإحصاء صائر بنائها كما جاء في كتاب الاستقصا
المصدر : المعلمة – ذ/ أحمد التوفيق
---------------------
الأمير مولاي بوبكر بن الحسن العلوي
الأخ الشقيق للسلطان مولاي
حفيظ العلوي، وأمهما للا العالية الشاوية، كان عاملا على مراكش ، ولعب دورا
كبيرا في نجاح بيعة أخيه بمراكش في 16 غشت 1907م، وكان الساعد الأيمن لأخيه في
تهييء القوات لمواجهة أخيهما السلطان مولاي عبدالعزيز
العلوي، ولما انتقل مولاي عبدالحفيظ من مراكش الى بلاد الشاوية لدعم
المجاهدين ثم احتلال العاصمة فاس ، خلف أخاه مولاي بوبكر خليفة بمراكش والجنوب
المغربي ، وبقي في منصبه الى زمن الاحتلال سنة 1912م، ولم تكن علاقته على ما يرام
مع الكلاويين الذين تحت النفوذ الفرنسي، وخاصة منذ إعفاء الباشا
المدني الاكلاوي من منصب الصدر الأعظم سنة 1911م.
المصدر : المعلمة – ذ/ علال الخديمي
----------------------
المدني الصفّار
هو
المدني بن محمد بن عبدالله الصفار، ولد بمدينة مراكش، وتوفي في مدينة سلا سنة
1945م، تنقل بين مدن مراكش، وفاس، والرباط، وسلا، وتلقى تعليمه بفاس عن شيوخ العلم
بها، وبرز في الأدب والبيان والشعر، والخط والكتابة، عمل في دار المخزن بفاس، مع
السلطان مولاي عبدالحفيظ العلوي، ثم انتقل معه إلى الرباط، وبعد ذلك عمل كاتباً
للسلطان مولاي يوسف العلوي، وفي عهد الملك محمد الخامس
عيّن نائباً عن الصدر الأعظم في وزارة الأملاك المخزنية، يعدّ شعره امتداداً
للمدرسة التقليدية العمودية، وتغلب عليه رقة أسلوبية، بعيدة عن الليونة، قريبة من
الجزالة المستعذبة، وتدل كثرة التشبيهات والاستعارات فيه على ميل قوى للتعبير
بالصورة، واتخاذها مسلكاً بيانياً إلى بناء الحقول
الدلالية
للأغراض الشعرية
المصادر: الشعر الوطني المغربي في عهد الحماية - من أعلام الفكر المعاصر
بالعدوتين - اليمن الوافر الوفي في أمداح الجناب المولوي اليوسفي
-------------------------------------------
الطيب المريني
هو
الطيب بن عبدالسلام بن محمد المريني، ولد في مدينة مراكش سنة 1926م، وتوفي في
باريس سنة 1994م، تعلم في كتّاب الحيّ، وقرأ القرآن الكريم، ثم انتقل إلى المدرسة
الإسلامية الحرّة، فتلقى مبادئ اللغة العربية والثقافة الإسلامية، والتحق ضمن
الفوج الأول بالجامعة
اليوسفية في مراكش، ونال شهادة العالمية شعبة الآداب سنة 1952، وعمل أستاذًا بكلية
الدراسات العربية التابعة لجامعة القرويين، ثم عضوا بالمجلس العلمي لمدينة مراكش سنة
1981 الى وفاته، ألقى دروس الوعظ والإرشاد بمساجد بلدته مراكش، له ديوان شعري بعنوان
{ديوان مولاي الطيب المريني} – شعره متنوع الأغراض طويل النفس ، فهو شاعر المناسبات
حيث شارك بشعره في المناسبات المختلفة السياسية والاجتماعية والدينية، حيّا الفنان
يوسف وهبي إبان زيارة مسرحه للمغرب، وله قصائد وطنية تفاعل بها مع الوطنيين
الأحرار وحركات الاعتقال التي جرت لهم، وله مشاركات إخوانية، وغزليات عبر بها عن
عواطفه، مع التزام الوزن والقافية الموحدة في كل ما يكتب، والحرص على وضوح المعنى
المصادر: ديوان دعوة الحق
-------------------------------------------
حسن محمد الهزميري
ولد
في مدينة أغمات، وتوفي في مدينة مراكش سنة 1939م، تلقى تعليمه في الكتاب، ثم في
مدارس مراكش قبل أن يلتحق بالمدرسة العليا للأساتذة بالرباط، تخرج من كلية اللغة
العربية بمراكش وحصل على شهادة الإجازة العليا، عمل أستاذًا بثانوية محمد الخامس
بمراكش، ثم مديرًا لإعدادية الصفاء ثم النخيل بمراكش، له قصائد نشرت في مصادر
دراسته، وله قصائد مخطوطة، ونظم في جل أغراض الشعر، وغلبت على قصائده النزعة
الوطنية والقومية، واتسمت بالطول والخطابية ومراعاة الجوانب التربوية والأخلاقية،
والتأثر بالتراث العربي والأحداث التاريخية، وتضمنها لخيوط من الحكمة مع المحافظة
على الوزن والقافية الموحدة، له عن القدس (رمزًا لفلسطين) ميمية تاريخية المحتوى
سياسية الهدف، وله في رثاء والدته رائية أجاد فيها التعزي عن فقد الأم
المصادر: معجم شعراء مراكش في القرن 20، ببليوجرافيا النص الشعري بالمجلات
المغربية
----------------------
محمد الجبرائيلي
هو محمد بن حسن المراكشي الجبرائيلي، ولد في مدينة
مراكش سنة 1908م، وفيها توفي سنة 1943م، تلقى دراسته الأولية والجامعية بمدينة
مراكش، له العديد من القصائد المخطوطة، ويروى عنه أنه تولى إحراق شعره حين أحس
بدنو الأجل، وهو شاعر وجداني تغزل وعشق الحياة، وشعره يدور حول هذا الغرض، الذي
يقتفي فيه أثر أسلافه رؤية ولغة، له محاورة شعرية متخيلة بين آدم وحواء، حول حقيقة فرعون وهامان، وهي محاورة طريفة غير أنها تعكس حيرة وتساؤلاً ما، ولغته
رقيقة متدفقة، وخياله نشيط
مصادر: روض الزيتون -
أحمد متفكر: ذيل الإعلام بمن حل مراكش وأغمات من الأعلام - معلمة المغرب
----------------------
سيد الجلالي السباعي
هو
محمد الجلالي بن أحمد بن المختار السباعي، ولد في ضواحي مدينة مراكش، وتوفي مهاجرا
في قرية {إحكازو} في صعيد مصر سنة 1802م، عاش في بلاد شنقيط ومصر والمغرب وسافر
إلى الحجاز حاجًا، درس على عدد من رجال العلم في بلاده، فتلقى عنهم العلوم الشرعية
وعلوم اللغة، وجمع كثيرًا من العلوم مع اتساع الحفظ والباع فى الأنظار والمفهوم، اشتغل
بالتدريس، فتلقى عنه عدد من الطلاب في مختلف علوم اللغة والشريعة، وذاع صيته في
منطقة الغرب الإسلامي فكان بارزًا بين علماء عصره، شارك في الجهاد ضد الحملة
الفرنسية على مصر (1798 - 1801) كما احتفى به علماؤها، له إنتاج شعري ومنه قصائد
وردت في كتاب {الشعر والشعراء في موريتانيا} وله قصيدة مطولة وردت في كتاب {الدفاع
وقطع النزاع عن نسب الشرفاء أبناء أبي السباع} وله قصائد متناثرة مخطوطة، وله أعمال
أخرى منها رسائل علمية وإخوانية مخطوطة، وشعره تقليدي، له مطولات منها في مدح النبي
(ص) وتتسع لمقدمات غزلية وتعرج على الحنين إلى الديار، ومدح للصحابة والتعريف
بجهادهم، ويتسم شعره بمتانة التركيب وقوة السبك، ولغته معجمية وبلاغته قديمة،
ويظهر فيها أثر البيئة العربية وثقافاتها
المصادر
الأنس والإمتاع في أعلام الأشراف أولاد أبي السباع - الدفاع وقطع النزاع عن نسب
الشرفاء أبناء أبي السباع - الشعر والشعراء في موريتانيا
----------------------
عبدالكبير الزمراني
هو
عبدالكبير بن محمد الطالب الزمراني الأنصاري، ولد في مدينة مراكش سنة 1912م، وفيها
توفي سنة 1977، وأصله من قبيلة زمران المجاورة لمدينة مراكش شرقا، تلقى مبادئ
الكتابة وحفظ القرآن الكريم في كتّاب والده، ثم مبادئ العلوم اللغوية والشرعية في
جامع أبي العباس السبتي، وارتحل إلى فاس عام 1932 ليلتحق بجامعة القرويين متابعًا
دراسته العلمية، عمل نائبًا للمحتسب بمراكش، ثم قاضيًا بمجلس الاستئناف الشرعي
الأعلى بالرباط، ثم مديرًا للمدرسة العبدلاوية الحرة بمراكش، وخطيبًا وعدلاً بها،
كما عمل معلمًا متطوعًا بكلية ابن يوسف بمراكش، وقام بدور بارز في تأسيس الحركة
القومية {حزب الشورى والاستقلال} وكانت له جهود كبيرة في تربية الأجيال على مبادئ
الإسلام والوطنية، له قصائد كثيرة منها قصيدة {رثاء المولى عبدالحفيظ} وله كتاب {الحزبية
والإسلام} (مخطوط)، وله عدد من المقالات في مختلف الصحف والمجلات، كما كتب في
الرثاء، ولغته طيعة، وخياله نشط، يكتب على الطريقة التقليدية، يميل إلى الحكمة
واستخلاص العبر
المصادر: الإعلام
بمن حل مراكش و أغمات من الأعلام - إسعاف الإخوان الراغبين بتراجم ثلة من علماء
المغرب المعاصرين
----------------------
محمد عبدالقادر موسى

هو
محمد بن عبدالقادر بن موسى، ولد في مدينة مراكش سنة 1880م، وتوفي في مدينة
تطوان سنة 1965م، تلقى تعليمه الابتدائي في مسقط رأسه، ثم انتقل إلى مدينة فاس (1908م)،
فدرس في جامعة القرويين، وعمل كاتبًا لباشا العرائش (1923م)، ثم أمينًا لجمرك
العرائش 1928م، وعين وزيرًا للأوقاف في الحكومة الخليفية بتطوان سنة 1937م، شارك
بأشعاره ومقالاته في كثير من أوجه النشاط الثقافي في بلاده كعيد الكتاب، واحتفالات
المولد النبوي، والمسابقات الأدبية في مدينة سبتة خاصة، له قصائد، ومدونة مخطوطة
في حوزة أسرته، تضم أعماله الأدبية من قصائد ومقطوعات وأزجال ورسائل وموشحات، وهو شاعر
كلاسيكي، نظم في عدد من أغراض الشعر كالمديح والرثاء والإخوانيات والمولديات
والغزل والهزليات والتوسلات، معبرًا عن حياته زمن الفقر ثم انشراحها ولذة مباهجها، ويمتلك شاعرية من الطراز الكلاسيكي الفريد، ولا يشاركه
فيها أحد من معاصريه، وله عدد من الموشحات، والمعارضات للقدماء والمساجلات مع
معاصريه، واتسم شعره بقوة الديباجة، والإيقاع المنتظم، والانسياب الرقيق
المصادر: الشعر الوطني المغربي في عهد الحماية - الرؤية والفن في الشعر الحديث
بالمغرب
----------------------
أحمد محمد النور المراكشي

ولد
في مدينة مراكش سنة 1911م، وتوفي فيها سنة 1946م، تنقل بين مراكش، والقنيطرة،
والبيضاء، وتلقى تعليمه وحفظ القرآن الكريم في الكتّاب، ثم انتقل إلى مدرسة الباشا
الكلاوي الابتدائية، ثم إلى كلية أبي يوسف بمراكش، فدرس العلوم اللغوية والفقهية،
وأجازه بعض علمائها، في عام 1936 رحل إلى مدينة القنيطرة ليقوم بالتدريس في
مدارسها الوطنية، حتى ضاقت بها السلطات الاستعمارية، فأغلقتها، فرحل إلى الدار
البيضاء ليؤدي الواجب نفسه، ثم عاد إلى مسقط رأسه بمراكش، ومارس التعليم إلى آخر
حياته، ليس له ديوان مطبوع، ولم ينشر من شعره الا القليل، بسبب ضياعه في فترة كفاحه
السياسي ضد الاستعمار، له كتاب {فقه الطفل أو صفحات لصغار النشء}، وشعره تقليدي في
مجمل أغراضه، وموضوعاته، وطريقة أدائه الفنية، مع ميل إلى البساطة والسهولة، وله إسهاماته
في كتابة الشعر التربوي للأطفال تستحق التنويه، وتستحق قراءة خاصة، وأدخل في شعره
الشكل الحواري وما يستتبعه من تركيب درامي، وقد دلت بعض قصائده على قدرة على
الارتجال، أعادت القصيد العربي إلى بعض من تلقائيته القديمة
المصادر: شاعر
الحمراء في الغربال - من شعر أحمد النور المراكشي - تطور الشعر العربي الحديث
والمعاصر في المغرب
----------------------
أحمد الشرقاوي إقبال

هو
أبوالعباس أحمد بن العباس بن الجيلالي الشرقاوي إقبال، ولد في مدينة مراكش سنة
1927م، وتوفي فيها سنة 2000م، تلقى تعليمه مبكرا، وحفظ القرآن الكريم في الكتاتيب
وفي الجامعة اليوسفية على عدد من شيوخ مراكش من أمثال: أحمد إكرام، ومحمد الدباغ،
وأحمد المحجوب، والرحالي الفاروقي، والمختار السوسي، وعمل بالتدريس في المدارس
الحرة والرسمية في مراكش سنة 1946م، وانشغل بالتأليف والفهرسة والتحقيق، وربطته
علاقات مع أدباء وشعراء عصره، وجعل من بيته منتدى أدبيًا وثقافيًا أسهم في الحركة
العلمية بمدينة مراكش، له قصائد نشرت في مصادر دراسته، وله عدد مؤلفات متنوعة
الموضوعات، منها: شاعر الحمراء في الغربال - ولعبة الشطرنج في ماضيها الإسلامي -
ومعجم المعاجم العربية - ونصوص تربوية - ومختارات من ديوان شاعر الحمراء - وما جاء
في الضب عن العرب - وله عدد فهارس منها: مكتبة الجلال السيوطي - وفهارس المعيار -
وبانت سعاد في إلمامات شتى، وحقق ونشر عددًا من المؤلفات التراثية، منها: فنون
الأفنان في عيون القرآن لابن الجوزي - وتخريج المعيار لأبي العباس الونشريسي، ومحاضرات
في الأدب
واللغة للحسن اليوسي - وتنبيه العارف البصير على أسرار الحزب الكبير - وديوان شاعر
الحمراء محمد بن إبراهيم، وله عدد من القواميس والمعاجم المخطوطة، منها: معجم ما
استعجم من أسماء العلوم والفنون والمذاهب، وقاموس أفعولة، وقاموس مفعلة السببية،
وقاموس الفعول: دواء وطعامًا ومرتفقًا، وقاموس الفعال في الأدواء، انتهج في قصائده
ومقطوعاته نهج القصيدة العربية التقليدية، وحافظ على العروض الخليلي والقافية
الموحدة، واستخدم لغة سهلة تقترب من المباشرة
المصادر
:
معجم شعراء مراكش في القرن العشرين
----------------------
إبراهيم
الحاري
هو
إبراهيم محمد إبراهيم الحاري، ولد في مدينة مراكش سنة 1938م، وتوفي فيها سنة
1992م، تلقى تعليمه الابتدائي والثانوي والجامعي في مدينة مراكش، وعمل معلمًا
بالمرحلة الثانوية بمدينة مراكش، وزار بيت الله الحرام، له ديوان مطبوع - وله
قصائد منها {دمعة وفاء} و {البوم} و {دندنة جندي} و {تحية} و {همسة} و {شكوى} و {أصدقاء
الخليل} و {تحية نصر إلى أطفال الحجارة}، وكتب القصيدة العمودية، وتناول الأغراض
القديمة، لكنه جدد في معانيه وصوره، من ذلك رثاؤه للمطربة أم كلثوم، وكذلك قصيدته {على
لسان شارع الحمراء} وهي في العتاب} وله مدح وتوسلات وابتهالات ورثاء، وشكوى
الزمان، وكثرة التوسلات، والأساليب الطلبية، وغلبت على قصائده الحكمة، وتأثر
بالموروث الشعري القديم، لغته سلسة، ومعانيه واضحة وبلاغته تقليدية
المصدر:
ذيل الأعلام بمن حل مراكش وأغمات من الأعلام
----------------------
محمد بن إبراهيم بن السراج المراكشي
المعروف بشاعر
الحمراء مدينة مراكش،
شاعر مغربي، ولد في مدينة مراكش سنة 1897، وكان أبوه
سراجاً، وأصله من هوارة،
إحدى قبائل سوس،
وبعد دراسته في القرآن،
التحق بجامع ابن يوسف، ثم بكلية القرويين، فاق أقرانه في اللغة والنحو والبلاغة والعروض والقراءات والفقه، وكان أبوه يريده أن
يكون من رجال الدين،
ولكنه كان يميل إلى
الأدب
والشعر العربي، نظم الشعر وهو في سن الخامسة عشرة، وكان مكثراً
من نظم اللزوميات على طريقة المعرّي، برز في كل فنون الشعر
وخصوصاً في المديح والهجاء، كان يحب الدَّعة والتنعم بالملذَّات، ومدح بعضاً من
أعيان أيامه وجاهرهم، وفي سنة 1935 حج
الى بيت الله الحرام، وألقى قصيدةً في مكة أمام الملك عبد العزيز بن سعود فخلع عليه، وأثابه ثواباً
جزيلاً، وفي طريق العودة زار مصر ورجال الأدب والفنّ بها،
وألقى محاضرة
عن ابن
عباس ويوسف بن تاشفين، وعاب على أحمد
شوقي ما جاء في روايته التمثيلية {أميرة الأندلس عن يوسف بن تاشفين}، وألقى قصيدة ومطلعها:
تأمل شوقي عن
قريب فما اهتدى = وما ضرَّ شوقي لو تأمَّل عن بعد
وفي المغرب شارك مع الوطنيين ضد الاحتلال فسجن، وتوفي سنة 1955 بسكتة قلبية وعمره 58 سنة،
وخلف ديوان روض
الزيتون، وهو اسمٌ للحي الذي
كان يسكنه، فجُمعَ الديوان بعد اندثاره في شاعر الحمراء في الغربال
=========================
عبدالله ابراهيم
مفكر
سياسي مغربي، ووزير أول في حكومة 1958-1960 ولد في سنة 1918 بتامصلوحت في قبيلة
الكيش بحوز مراكش الجنوبي، وترعرع وسط عائلة بسيطة، ثم التحق بالكتاب القرآني، وقرأ القرآن
على خاله الفقيه، ثم تعلم في المدرسة الابتدائية الحرة التي أنشأها الباشا الكلاوي
سنة 1922، وفي الثلاثينات عين معلما بإحدى المدارس بمراكش، ثم تابع دراسته العليا،
فأصبح من علماء معهد ابن يوسف بمراكش، حيث نال الشهادة العالمية سنة 1945 تحت
إشراف الشيخ محمد بلعربي العلوي، ثم التحق بفرنسا وتخرج في جامعة السوربون، ومعهد
الدراسات الشرقية بباريس، ولمع نجمه في الصحافة المشرقية والمغربية، وكان أحد صناع
الكتلة الوطنية وأحد مهندسي ميلادها، فكان رئيسا لحزب الاتحاد الوطني للقوات
الشعبية، المنشق عن حزب الاستقلال، وبعد الاستقلال عين وزيرا أول بين سنتي 1958 و
1960، توفي سنة 2005 وقد خلف مؤلفات منها كتاب ثورة العقل، وعرف الأستاذ عبدالله
ابراهيم بالرزانة والحنكة السياسية والنبوغ الفكري والفلسفي، وهو حامل لعدة أوسمة
------------------------------
محمد بنشارف الرحمـاني
ولد سنة 1948 بمراكش, حصل على دبلوم الدراسات المعمقة في النقد الأدبي, يشتغل أستاذا بالمركز التربوي الجهوي بمراكش, انضم الى اتحاد كتاب المغرب سنة 1973. بدأ محمد بنشارف الرحماني النشر سنة 1962, وذلك بظهور مقاله «الأقلام الحرة وقيمتها الإنسانية» بجريدة المحرر, يتوزع إنتاجه بين المقالة الأدبية والفنية, الكتابة الشعرية والمقالة السياسية, نشر كتاباته بعدة صحف ومجلات
--------------
محمد زهيـر
ولد سنة 1951 بمدينة مراكش. تابع دراسته العليا بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بفاس حيث حصل على الإجازة في الأدب العربي سنة 1979 ثم على دبلوم الدراسات العليا في النقد المغربي الحديث سنة 1992. يشتغل أستاذا بمراكش. بدأ النشر سنة 1972 بظهور أقصوصته "سؤال جوابه الصمت" بجريدة العلم وقد انضم الى اتحاد كتاب المغرب في ماي 1976. يتوزع إنتاجه بين الكتابة القصصية، النقد والبحث في النقد المغربي الحديث. نشر كتاباته بعدة صحف ومجلات:
---------------------------
بلحاج أحمد وارهام آية
ولد سنة 1948 بمراكش. حاصل على دبلوم مدرسة الأساتذة، وإجازة في القانون، وشهادة الدروس المعمقة في القانون، كما له تكوين ف يشؤون المكتبات. ويشتغل محافظ خزانة كتب بمراكش. عضو بيت الشعر في المغرب، ورابطة الأدب العالمي، ومنتدى الديوان للشعر والشعراء. نشر كتاباته بعدة صحف ومجلات عديدة، صدر له: - زمن الغربـة: شعر. - كتابة على ألواح الدم: شعر. - العبور من تحت إبط الموت. - شعرية الحمامات: دراسة - موقف ابن رشد من إشكالية المعرفة الصوفية: بحث
--------------------------
طـه أبو يوسـف
ولد سنة 1946 بمراكش يعمل حاليا مفتشا بالتعليم الثانوي بمراكش. يتوزع إنتاجه بين الكتابة القصصية، الروائية والمسرحية والمقالة النقدية. نشر أعماله بمجموعة من الصحف والمجلات: العلم، آفاق، الثقافة الجديدة، الاتحاد الاشتراكي... نشر: - سلة العنب: مجموعة قصصية، منشورات شراع
---------------------------
طالع سعـود الأطلسي
ولد بمراكش بتاريخ 22/9/1955. اشتغل رئيس تحرير لجريدة أنوال. نشر كتاباته بجريدتي العلم وأنوال وبمجلة الاختيار.
---------------------------
جمـال أمـاش
ولد يوم 27 دجنبر 1957، بمراكش. حاصل على إجازة في التاريخ، يشتغل مفتشا بالتعليم الثانوي. عضو بيت الشعر في المغرب. التحق باتحاد كتاب المغرب سنة 1996. ينشر كتاباته بالملاحق الثقافية لجرائد العلم، الاتحاد الاشتراكي، القدس العربي، وبمجلات: كتابات معاصرة (اللبنانية)، آفاق، آفاق تربوية، ألف (السورية)، وغيرها. صدر له: - اشتعال الثلـج: مجموعة شعرية.
---------------------------
محمد نور الديـن الأنصاري
ولد سنة 1952 بمراكش. مارس الكتابة الشعرية والترجمة، نشر أعماله بمجموعة من المنابر: العلم، المحرر، الاختيار، الثقافة الجديدة، الفكر
---------------------------
عمـر أوكــان
ازداد سنة 1964 بجنان العافية بمراكش. حصل على شهادات: الإجازة في اللغة العربية وآدابها، من كلية الآداب بمراكش، سنة 1988، والدراسات المعمقة في النقد الأدبي القديم من كلية الآداب بالرباط، سنة 1989، والأهلية للتدريس بالتعليم الثانوي من المدرسة العليا للأساتذة بمكناس، سنة 1998، وشهادة مفتش التعليم الثانوي من مركز تكوين مفتشي التعليم بالرباط، سنة 1998. الصفات العلمية والمهنية: - باحث في البلاغة والنقد واللسانيات والتربية. - مترجم في البلاغة والنقد واللسانيات والتربية والفلسفة. - محقق
---------------------------
عبد الصمد بلكبيـر
ولد سنة 1947 بمراكش، يشتغل أستاذا بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بمراكش. نشر مقالاته بمجموعة من المنابر: أنوال، الجامعة، الثقافة الجديدة، عيون المقالات، نجمة.... ساهم في تأليف كتاب «دروس في الحركة السلفية»
---------------------------
احمد بنسنة
ولد سنة 1944 بمراكش، اشتغل مدرسا بالدار البيضاء. انضم إلى اتحاد كتاب المغرب منذ سنة 1972. باحث ينشر كتاباته بجريدة العلم. يتوزع إنتاجه بين القراءات النقدية والبحوث الأدبية. نشر العديد من النصوص بجريدة العلم. يشرف على إنتاج برامج ثقافية بالإذاعة الجهوية بالدار البيضاء منذ الستينيات. عضر النقابة الوطنية للصحافة المغربية. مراسل صحفي لجريدة العلم.
---------------------------
عبد الإله التهانـي
ولد سنة 1959 بمدينة مراكش, حصل على الإجازة في الأدب العربي من جامعة القاضي عياض سنة 1983, يشتغل ملحق إعلاميا بإذاعة مراكش الجهوية. بدأ النشر سنة 1976 بجريدة العلم, وقد انضم إلي اتحاد كتاب المغرب سنة 1982. يتوزع إنتاجه بين الشعر, والمقالة والمتابعة الصحفية, نشر كتاباته في: العلم, المحرر, آفاق, أقلام, رصيف.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire