propelleads1

jeudi 17 novembre 2011

قبيلة البحاترة

*
* * *
*

*
* * *
قبيلة البحاترة - عبدة
------------------
إحدى القبائل العربية الثلاث المكونة لاتحادية قبائل عبدة، الى جانب قبيلتي العوامر والربيعة، وتنضوي جهويا أيضا لجهة دكالة عبدة، وهي موطن مدينة أسفي، وتحدها شمالا قبيلة أولاد عامر التابعة لاتحادية قبائل دكالة، وشرقا قبيلتي الربيعة والعوامر التابعتين لاتحادية قبائل عبدة، وجنوبا قبيلة الشياظمة
وتنقسم البحاترة الى ستة بطون وهي
أولاد غيات
أولاد سلمان
أولاد زيد الجحوش
الشجع : وتعرف أيضا باسم الزع
الدرابلة
التمرة
-------------------
ومن مدن وبلدات قبيلة البحاترة
- اسفي : قاعدة عبدة وعاصمتها الادارية
- سيدي بوزيد - دار القايد الزرهوني - عـدادة - عرابات - دبابـزة - أولاد مسعود - أولاد جدام - رمــل - معاشات - بوعلالة - حد حرارة - دغايغيـة - مدوزة - أولاد سويلمي - غيات - سيدي عيسى - اولاد محمد - سكـوم - أولاد برحايل - شنينات - فـلالحة - الوكاكدة - عزيب الوزاني - غاركة - الدريدرات - بونيفل - الديابات - أولاد احمد بن علي - دوار فلاسة - سيدي روسية - أولاد المعاشات - لوريدرة - سيدي سعيد بوشمبور - شعيبات - اثنين الغياث - أولاد الحاج البشير
-----------------------------------
معالم من تاريخ مدينة أسفي
ورد ذكر مدينة أسفي في كتاب (خطرة الطيف) للأديب الوزير لسان الدين ابن الخطيب عندما زارها في عهد المرينيين خلال رحلته الى المغرب الأقصى فقال: قلت فرباط أسفي، قال لطف خفيّ، وجناب حفيّ، ووعد وفيّ، ودين ظاهره مالكي، وباطنه حنفي، الدماثة والجمال، والصبر والاحتمال، وافية المكيال والميزان، رافعة اللواء، بصحة الهواء، بلد موصوف، برفيع ثياب الصوف، وبه تربة الشيخ أبي محمد صالح، وهو خاتمة المراحل، لمسوّرات ذلك الساحل، لكن ماءه قليل، وعزيره لعادية من يواليه من الأعراب ذليل
وقال أيضا أثناء زيارة أخرى لأسفي بعد رجوعه من مراكش
ووردنا مدينة أسفي وقد تمكن النهار، فلقينا موكب أرباب الخطط بارين معدين، ولما شرفنا، ركب الينا صردوكها احمد بن يوسف حفيد الولي أبي محمد صالح، القائم في ظل صيته وأثير الناس من أجله، رجل أدم اللون، قد تعجل الوخط منه، ذقن كث ذو تيقور، جالس السلطان وقاد ركب الحجاز، وجر ببلده دنيا عريضة، واقتعد غارب غنى جم، يفد على باب السلطان في سبيل دالّة بقديمه، ويقفل الى وطنه مجدد الصكوك مستجاد الخِلعة، (ثم مدحه بقصيدة)
ويضيف ابن الخطيب: وجئنا الى رباط الشيخ أبي محمد وهو من المشاهد الحافلة والمآلف الجامعة، فضاؤه رحب مرصوف بحجر الكذان يدور به، سقيف نظيف ذو أبواب تفضي الى زوايا ومدافن، وبطوله عن يمين الوالج مسجد الصلاة وتربة الشيخ في بيت عُمد سَمكه لانفساح عرضه بقايم من الخشب، وقبر الشيخ قبليه عن يمين الداخل إليه، قد اتّخذ له حوض من الخشب من الرفيع أكسبته الأيام دُهمه، فتخاله منحوتا من الألوة قد املست من الاستلام حافته، وسُوي من نظيف الرمل سبخه، وبإزائه قبور شبيهة به في الشكل لولده وحفدته، تتخللها الحُصر النظيفة، فقضى الغرض من القراءة والدعاء، وحضر الفقهاء والطلبة والصوفية وقد استعرضهم أبوالعباس طائفتين ورتبهم للسلام علينا غابطا إياهم مُطريا مؤنسا، فدعوا وأجملوا، وعرض علينا طعام الشيخ أبي محمد رحمه الله

وانصرفنا الى المحل المعيّن للنزول، وهذا البلد فسيح طيب الهواء كريم التربة خصيب الجناين وأهله أولو خيرية وجنوح الى الصلاح، وهو لبنة التمام للمسورات بالمغرب، ليس وراءها مدينة جامعة، ولا محلة مسوّرة، وودونه أمم تتصل بالسوس الأقصى، الى تخوم الحبشة من وراء الصحراء
-----------------------------------
معالم من تاريخ جبل بني ماجر
ورد ذكر جبل بني ماجر في كتاب (وصف افريقيا) للرحالة الحسن الوزان الشهير باسم (ليون الافريقي)، وذلك خلال رحلاته المؤرخة في سنة 919هـ / 1514م فقال: هو جبل يبعد عن أسفي مسافة 22 ميلا، كان يسكنه عدد وافر من الصناع الذين يملكون جميعا دورا بأسفي ، وهو جبل كثير الإنتاج لاسيما من القمح والزيت، وكان فيما سبق خاضعا لحاكم أسفي ، فلما أخذت المدينة المذكورة لم يجد هؤلاء القوم ملجأ غير جبلهم، وغدا منذ ذلك الحين تابعا لملك البرتغال ، ولما قدم سلطان فاس الى هذه البلاد عاد بعض الماجريين الى أسفي بصحبة كبيرهم علي بن وشيمن، وأخذ السلطان الآخرين معه الى فاس ، لأنهم لم يرضوا بالعيش تحت سلطة المسيحيين

(ترجمة وتحقيق : د/ محمد حجي – محمد الاخضر)
-----------------------------------
معالم من تاريخ بلدة مرامر
ورد ذكر بلدة مرامر في كتاب (وصف افريقيا) للرحالة الحسن الوزان الشهير باسم (ليون الافريقي)، وذلك خلال رحلاته المؤرخة في سنة 919هـ / 1514م فقال: مرامر مدينة بناها القوط في الداخل على بعد نحو 14 ميلا من أسفي ، بها نحو 400 كانون ، وتنتج البلاد الكثير من القمح والزيت، وكانت مرامر فيما سبق خاضعة لحاكم أسفي، فلما احتل البرتغاليون أسفي هرب سكان مرامر وبقيت مدينتهم خالية زهاء سنة، ثم اتفقوا بعد ذلك مع البرتغاليين ورجعوا الى ديارهم، وهم يؤدون حتى الآن جزية لملك البرتغال
(يعلق هنا المحققون أن أنقاض هذه المدينة الصغيرة تحمل اسم (صويرة ميرامر) وتقع على الضفة اليسرى لنهر تانسيفت الذي كان آنذاك ملحقا بدكالة، وقد ذكرها البكري على الطريق الرابطة بين نفيس والمدينة الداخلية التي كانت لها أهمية عند الفتح الاسلامي في مرفأ أكوز).
وصف افريقيا : ترجمة د/ محمد حجي – د/ محمد الاخضر
-----------------------------------
معلومات تاريخية عن مدينة أسفي
----------------------------
يقول المؤرخ عبدالعزيز بنعبدالله : بنيت المدينة حول ضريح الشيخ أبي محمد صالح منذ القرن 7هـ، ويظهر من النصوص العربية والافرنجية أن استيلاء البرتغال على أسفي كان بين 910هـ و 913هـ وقد نوه عمانويل باستيال أهل أسفي في الدفاع عن مدينتهم الصغيرة رغم خلوها من الحامية ولولا الحصار الطويل المعزز بحرا بأسطول لما احتلوها وبعد جلاء المسلمين عنها عادوا الكرة عليها عند مرور ثلاث سنوات فقتلوا قواد العسكر وزعمائها وظل التناوش موصولا الى ان اضطر البرتغال للجلاء عنها بعد نحو ثلاث وعشرين سنة.
وقد خرج منها البرتغاليون هي وأزمور عام 949هـ /1542م.
وفي عام 915هـ / 1509م وجه سكان أسفي رسالة الى عمانويل الأول ملك البرتغال وكان قائدا عليهم آنذاك الشيخ يحيى بن تعفوفت بعدما قتلوا القائد عبدالرحمن ووجهوا رسولا الى الملك هو عبدالله اللحياني مع يحيى وازنوغ وقد وصفوا في الرسالة انتهاك البرتغاليين وأعوانهم من المغاربة الحرمات والزنا بالمسلمات وهدم الجوامع مثل جامع القبور وزاوية سيدي بوعلي والجامع الكبير وصومعة الجامع الأعظم وجامع باب الشعب وجامع باب البحر وجامع ناحية أورير ونهبوا أحباس هذه الجوامع من الجنان والديار والحوانيت.
وكان أمير أسفي يسمى شيخ أو قائد المدينة لأن الرياسة أصبحت لملك البرتغال عام 906هـ / 1500م حيث أصبح يتقاضى هو نفسه العشر على الصادرات والواردات من المدينة وكانت المدينة تؤدي قبل ذلك أتاوة سنوية قدرها 300 مثقال عوضت بإهداء فرسين لملك البرتغال ثم بمجموع الاعشار المفروضة على تجارة المسيحيين.
ويذكر المؤرخون المغاربة أن البرتغاليين خرجوا عنها عام 933هـ / 1530م وانتقلوا الى الجديدة الا ان المؤرخين البرتغاليين يلاحظون أنها بقيت خربة 12 سنة الى أن أصلحها السلطان محمد الشيخ السعدي وقد خرج منها البرتغاليون تلقائيا ولكن تحت ضغط الأحداث التي وقعت في سوس.
وقد حاول السلطان محمد الشيخ الأصغر السعدي تركيز التجارة المغربية الخارجية بكاملها في أسفي بين أيدي الانجليز وأن يحصل من ملك انجلترا شارل الأول سفنا حربية لمنع كل تجارة مع الجنوب الا أن السلطان كان يخشى من انقطاع العلاقات بينه وبين الفرنسيين والهولنديين.
من رؤساء مدينة أسفي :
-         يحيى بن محمد تعفوفت : أمير ناحية أسفي تحت إمرة البرتغال، وكان الرئيس العسكري للمدينة آنذاك (عام 1508م) هو نون ودي أتيد Nuno de Ataide ، ويقال بأن يحيى بن تعفوفت قد تنصر واحتمى بالبرتغال من السلطان عام 922هـ وولاه الملك مانويل على النصارى والمسلمين معا وحارب السلطان احمد الاعرج السعدي فانهزم وانحجر بأسفي مع جنده.
-         ابن مجوف أحمد : عامل أسفي
-         عبدالرحمن بن ناصر العبدي : عامل أسفي
-         عبدالكريم الاسفي : عامل أسفي (ذكر في كتاب الوثائق الغمية ج3 ص468)
-         يحيى الزيات : قائد أسفي، مبعوث البرتغال بالمدينة قرب الجديدة
-         الطيب بنهيمة : قائد أسفي، كلف عام 1291هـ بالفصل في قضية الكنز بأسفي ففصلت بالصلح مع جورش ووقع الكتب لسفير (باشدور) الانجليز.
-         كرضيلو الأسفي الاندلسي : كاتب له كتاب (رسالة في العمل بالمربع)
-         عبدالرحمن بن علي بن أبي العيش العيسي : المعروف بطالب عافية، قاضي مراكش ورباط أسفي، وقد لقيه ابن قنفذ.
-         كاسترو رودريكو : حاكم أسفي .
أسقفية أسفي : لا يعلم متى أسست ولكنها كانت موجودة عام 1487م أي قبل الاحتلال البرتغالي الفعلي بعشرين سنة وقد أسسها البابا ألكسندر السادس وبسط اختصاصها على أزمور والجديدة وتيط والمدينة الواقعة على بعد 45 كلم شمالي شرق أسفي وربما أكادير وذلك بمرسوم بابوي مؤرخ بـ 17 يونيو 1499م والواقع أن هذا النطاق لم يتجاوز حتى بعد الاحتلال البرتغالي مدن أسفي وأزمور والجديدة وقصبة أكوز (الذي لم يكن قد بني عام 1519م) وكان بأسفي دير للفرنسيسكان أسس عام 1514م، ولم تدم الاسقفية أكثر من 60 سنة نظرا لجلاء البرتغاليين من المدينة عام 1541م فضمت الاسقفية الى طنجة وآخر الأساقفة هو كونصالو (D. Gonçalo Pinhairo) الذي عينه الملك يوحنا الثالث سفيرا بفرنسا وكان أحد الاساقفة وهو سوتيل (D. Joao Sutil) رئيس الجامعة الكاتدرائية البرتغالية بأسفي
-         دير الفرنسيسكان : كنيسة في أسفي، ذكرها المؤرخ دوكاستر
------------------------------------

المصدر : الموسوعة المغربية لعبدالعزيز بنعبدالله
------------------------------------
ومن أعلام قبيلة البحاتـرة – عبـدة
-------------------------
محمد الوديع الآسفـي

ولد بآسفي سنة 1923 تابع دراساته الأولى في إطار التعليم الحر المرتبط بالحركة الوطنية على يد الشيخ محمد الكانوني بآسفي ثم بمراكش على يد محمد المختار السوسي. التحق بجامعة القرويين, حيث حصل على الشهادة الثانوية سنة 1943. وإثر حوادث فاس التي جرت غداة تقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال, ألقي عليه القبض وحكم عليه بسنتين سجنا, ثم منع من متابعة الدراسة، وبعد ذلك التحق بمدرسة النهضة الإسلامية بمكناس كأستاذ بها. اعتقل محمد الوديع سنة 1951 إثر مظاهرة نظمت عقب اغتيال النقابي فرحات حشاد ثم سنة 1953 إثر أحداث غشت، كما كان ضيفا على مركز درب مولاي الشريف سنة 1963 وعلى السجن المركزي بالقنيطرة سنة 1973. بدأ محمد الوديع النشر سنة 1942 عن طريق مجلة «الثقافة المغربية» التي كانت تصدر بالرباط أوائل الأربعينات تحت مسؤولية محمد غازي وذلك بظهور مقاله: «شاعر العاطفة: أبو القاسم الشابي». كما نشر مجموعة من القصائد والمقالات بمجلة الأديب، وبالصحف الوطنية: العلم، التحرير، المحرر، البلاغ، المغرب، الاتحاد الاشتراكي، بالإضافة إلى ذلك، كان محمد الوديع مديرا لجريدة «فلسطين». أصدر محمد الوديع الأعمال التالية: - الجرح العنيد: ديوان شعر  - من معالم الطريق، عبد العزيز الماسي - منطقة آيت باعمران: ملحمة البطولة  - ديوان الأرض: شعر . - السلفي المناضل الشيخ محمد العربي العلوي  - عمر بنجلون الإنسان المتفتح كما عرفته 1992.
-------------------------
أبوبكر بن محمد البوخصيبي
من شعراء قبيلة عبدة، حيث ولد في مدينة آسفي  سنة 1928م، وتوفي في مدينة سطات سنة 1993م، وقضى حياته في المغرب، متنقلا بين مدن آسفي، ومراكش، وفاس، والدار البيضاء، حفظ القرآن الكريم، والمتون، ثم التحق بجامعة القرويين بفاس، وانتسب إلى كلية ابن يوسف بمراكش، فأخذ عن أدبائها وعلمائها.
عمل مدرساً بمدارس الدار البيضاء، وتادلة، وآسفي، ومراكش، حتى أصبح مفتشاً مساعداً في التعليم، ثم انتظم عام 1977 في وزارة الداخلية، وعيّن قائداً بإقليم سطات.
شارك في مؤتمر رابطة علماء المغرب بأكادير1976م، وله قصائد منشورة في ديوان «دعوة الحق وفاء وولاء» - وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية - الرباط 1985، وفي مجلة (دعوة الحق) - العدد2، السنة 16. العدد 9، السنة 18، وصحيفة صحراء المغرب - أبريل 1957م، ومقالات أدبية أخرى منشورة، وله مؤلفات عن: محمد ابن إبراهيم شاعر الحمراء، وله: جولات في تاريخ الشاوية وسطات وخبايا وأحاديث.
واهتم في شعره بالتاريخ المغربي، كما تنوعت موضوعات قصائده بين الوطنية ومدح عظماء التاريخ، والتعبير عن هموم العصر. نظم الموزون المقفى الذي جاء متسماً بالتلقائية والغنائية، التي أكسبت معجمه الشعري تداولاً وانتشاراً، نال جائزة المغرب الثانية عام 1972م
المصادر: عبدالوهاب بن منصور: أعلام المغرب العربي - محمد أديب السلاوي: الشعر المغربي
=========================
حسـن ريـاض
ولد يوم 14 ماي 1968، بآسفـي، تابع دراسته إلى حدود السنة السادسة ثانوي. لا يزاول أي مهنة. التحق باتحاد كتاب المغرب سنة 1997. ينشر كتاباته بالملحق الثقافي لجريدة الاتحاد الاشتراكي، ومجلة ألوام، وأسبوعية أخبار الأدب (القاهرية). صدر له: - أوراق عبريـة: رواية، منشورات اتحاد كتاب المغرب، الرباط، 1997.
------------------------------

محمـد دراعـو
ولد سنة 1950 بمدينة آسفي. تابع دراسته العليا بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بفاس حيث حصل على الإجازة في الأدب العربي سنة 1973. اشتغل أستاذا بالتعليم الثانوي ثم عين مفتشا بعد حصوله على دبلوم مر كز تكوين المفتشين بالرباط سنة 1984. بدأ محمد دراعو ينشر سنة 1968، وذلك بظهور قصيدته «إلى مدرسة الله» بجريدة الكفاح الوطني. التحق باتحاد كتاب المغرب في يونيو 1982. يتوزع إنتاجه بين القصة القصيرة، والكتابة والنقد المسرحيين. له مجموعة قصصية منشورة: - الألوان والجدار الزاحف، الدار البيضاء، مطبعة الأندلس.
-----------------------------

طـه عـدنـان
من مواليد 02 غشت 1970 بآسفي. حاصل على شواهد: التحق باتحاد كتاب المغرب سنة 2001. عضر الغارة الشعرية: ينشر كتاباته في مجلات عديدة، منها: المدى، الاغتراب الأدبي، كتابات معاصرة، كما في صحف عديد، منها: القدس العربي، الزمان...
-------------------------------

ياسين عدنـان

ولد سنة 1970، بمدينة آسفي. حاصل على إجازة في الأدب الإنجليزي من جامعة القاضي عياض بمراكش، ودبلوم كلية علوم التربية من جامعة محمد الخامس بالرباط. يشتغل أستاذا للغة الأنجليزية بالتعليم الثانوي. التحق باتحاد كتاب المغرب سنة 1994. عضو جمعية الغارة الشعرية. ينشر كتاباته بمجلات: المدى، أدب ونقد، الاغتراب الأدبي، الآداب، آفاق. صدر له: - ديوان M شعر،  2000. - من يصدق الرسائل؟: مجموعة قصصية
---------------------------
ميلود العضراوي
ولد سنة 1955 بمدينة آسفي. حاصل: - دبلوم الدولة في الزراعة سنة 1977. - الدبلوم العالي للتنمية - دبلوم في الصحافة المكتوبة دبلوم التسيير الإداري وتدبير المعدات - دبلوم في تقنيات المعلوميات. يشتغل إطارا في مؤسسة عمومية (شركة التبغ). التحق باتحاد كتاب المغرب سنة 1987. بدأ النشر سنة 1987 بظهور فصل من روايته "فتوحات أهل البحر" بجريدة أنوال. يتوزع إنتاجه بين الكتابة الروائية والقصصية. نشر أعماله بالمنابر الوطنية: صدر له: - دفاتر من سيرة الحلزون (الجزء الأول): مجموعة قصصية.
----------------------------

محمد الزاهيري
ولد سنة 1948 بالبحاترة, الجنوبية (اقليم آسفي), تابع دراسته بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بالرباط, ثم التحق بجامعة السوربون بباريس, حيث حصل على دكتوراه السلك الثالث سنة 1986, يشتغل أستاذا جامعيا بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بالجديدة, بدأ النشر سنة 1978 بظهور مقاله « حول نص المصارع الطبقي للخطيبي », بمجلة كلية الآداب بباريس XIII, وقد انضم الى اتحاد كتاب المغرب في يوليوز سنة 1983. يتوزع إنتاج محمد الزاهيري بين البحث في الأدب المغربي المكتوب باللغة الفرنسية والشعر المغربي والنقد الأدبي الحديثة. نشر أعماله بعدة منابر، له دراسة مرفقة بمؤلف عبد الكبير الخطيبي : - المناضل الطبقي على الطريقة التاوية
----------------------------------

عبد الحق ميفرانـي


ولد يوم 4 اكتوبر 1967، بآسفـي. له تكوين جامعي في حقل الإعلاميات. يشتغل مستخدما بالقطاع الخاص.
عضو جمعيـات: - البعث السينمائي - السهم للمسرح، حشـد - نادي الركـاب للسينمائي - حلقة أصدقاء الكلمة - جمعية نقاد السينما بالمغرب. التحق باتحاد كتاب المغرب سنة 2001. ينشر كتاباته في صحف عديدة، له: - كولاج الشاعر: ديوان شعر . - نشيد النوارس . (نصوص مسرحية قدمها محترف ميماج)
-----------------------------------

إدمون عمران المليح


ولد سنة 1917 بمدينة آسفي . امتهن تدريس الفلسفة. التحق بالحزب الشيوعي المغربي سنة 1945، وانتخب سنة 1984 عضوا في لجنته المركزية ثم في مكتبه السياسي. وقد انسحب من الحزب سنة 1959, يستقر في فرنسا منذ سنة 1965 . لإدمون عمران المليح الأعمال المنشورة التالية:

-  Parcours immobile: récit. Paris, Maspéro, 1980.
-  Ailen ou la nuit du récit, Paris, Maspéro, 1983 (collection: Voix).
- Mille ans un jour: roman, Paris, La Pensée Sauvage, 1986.
-  Jean Genet. le captif amoureux, et autres essais, Casablanca, les Editions Toubkal, Grenoble, La Pensée Sauvage, 1990.
- Le Retour d'Abou El hAKI, Paris, La Pensée Sauvage, 1990.
- L'Oeil et la main, Paris, La Pensée Sauvage, 1993.
----------------------------------
المصدر : دليل اتحاد كتاب المغرب
---------------------------------

ومن أعلام قبيلة البحاترة الفنانين

مواليد مدينة أسفـي

------------------

محمد باجدوب

من أكبر الأصوات الغنائية المغربية، ولد سنة 1945 بمدينة أسفي، اشتهر بالطرب الأندلسي والصوفي، اكتشفه أستاذه الحاج ادريس بنجلون سنة 1960.
-----------------------------

فاطمة اوشاي 

ممثلة مغربية شهيرة من مواليد مدينة اسفي سنة 1955. نشأت في بيت مولع بالفن, حيث كان والدها فنانا وشاعر الملحون, وكان يصطحبها معه إلى المسرح والسينما, وكذا الحفلات الموسيقية, وتولدت لديها الرغبة في اقتحام هذا العالم الفني, اشتهرت عند الجمهور المغربي بأدوارها المتميزة, إذ تتألق في أداء أدوار المرأة المغلوب على أمرها, كما تتميز أيضا بأداء أدوار المرأة المتسلطة.
-----------------------------

سامية البدوح  

من مواليــد 15/02/1984 بآسفــي
لها : بين أحضان الشعر- I.M.B.H - آسفي
------------------------------

خديجة مركون
ولدت في مدينة أسفي، وهي من رائدات فن العيطة المغربيات، عملت مع الشيخة فاطنة بنت الحسين، قبل أن تكون فرقة خاصة، وشاركت في حفلات مع فرقة مجموعة الجاز لبريغل بروس بوند.
-------------------------------

سامي المغربي

مطرب يهودي مغربي، واسمه الحقيقي سليمان أمزلاغ، ولد بمدينة أسفي سنة 1922 ، كان أبوه يمتهن فن الخياطة التقليدية بمدينة أسفي، هاجرت أسرته الى مدينة الرباط بالحي اليهودي سنة 1926 الحي الذي يعود تاريخ تأسيسه إلى سنة 1806 ، انضم إلى مجموعة موسيقية بالحي اليهودي (الملاح) بالرباط التي أسستها عائلة الكوهن، ثم تعلم العزف على آلة العود، كما دخل المعهد البلدي للموسيقى بالدارالبيضاء، وفي سن العشرين غادر عمله بإحدى الشركات التجارية، ليقرر سنة 1948 التفرغ إلى ميدان الفن والطرب متنقلا بين الرباط والدارالبيضاء ، وبدأ بإنشاد قصائد الملحون، كان له الفضل في تجديد الأغنية المغربية سواء على مستوى الإيقاعات الموسيقى أو التلوين في نبرات الصوت عند الأداء . وفي نهاية الخمسينات استقر بباريس و سجل بها أسطواناته تحت إسم «سامي فون». وأعاد سامي جزءا من تراث المغرب إلى حظيرة الخزانة الموسيقية الوطنية من خلال استعادة ما يسمى بالأنماط الغنائية المغربية، وهو أحد الفنانين في إحياء نوبات الفن الغرناطي، وخلال مسيرته الفنية استفاد من التراث الزجلي لكبار ناظمي قصائد الملحون كالشيخ بوعزة وسيدي قدور العلمي والشيخ بنسليمان مع قصيدته «الشهدة» والشيخ بن يشو، وفي سنة 1960 استقر بدولة كندا، ليواصل مسيرته الفنية في أوساط المهاجرين المغاربيين ، قبل أن ينقطع عن الغناء سبع سنوات ، ليصبح في سنة 1967 حاخاما يكتفي بالإنشاد الديني اليهودي، وكان مقررا أن يقام له حفل تكريم بمدينة الدارالبيضاء في ماي 2007 ، لكن مرضه حال دون ذلك، وتوفي بمونتريال بكندا يوم 9 مارس 2008 ، عن سن يناهز 86 عاما ، في وقت كان يستعد فيه لزيارة المغرب، وقد تميزت مسيرته الطويلة بالعطاء الإبداعي ، وبحبه للتراث المغربي وخاصة الطربين الأندلسي والغرناطي، وكان الفنان سامي المغربي بالموازاة مع مهنته كمغني وموسيقي وملحن رجل دين يصلي بالناس في المعبد اليهودي بالدارالبيضاء ، وكان فنانا مثقفا حرص على تعلم اللغة العربية وأتقن قراءتها وكتابتها وكان أيضا قارئا للقرآن
-------------------------------
فاطمة الحامونية
الفنانة فاطمة الحامونية في ذمة الله
الفنانة المغربية العبدية قبيلة الشهيرة بفن العيطة الغنائي، والمعتبرة من أكبر رموز هذا الفن المغربي العريق، توفيت في شهر يوليوز 2013 بمنزلها بمدينة آسفي. بعد صراع طويل مع مرض الربو حسب ما أوردت وكالة المغرب العربي للأنباء، وقد خصصت لها القناة الأولى يوما تكريميا في برنامج نغماوَتاي سنة 2008 بعد غيابها عن الأضواء آنذاك

================================

Aucun commentaire: