*
* * *
000
0
قبائل أيت يافلمان
--==0==--
اتحادية قبائل أيت يافلمان
----------------------------------
هي مجموعة قبائل أمازيغية، تقع مجالاتها بين جبال الأطلس الكبير والمتوسط، يجمعها اسم سياسي ومعناه بالعربية أصحاب الأمان، وهو عبارة عن حلف قبلي أسسته القبائل المنضوية تحت هذا اللف في القرن 16 الميلادي، وكان يضم قبائل أيت حديدو وقبائل أيت مرغاد وأيت زدك وعرب بني معقل، وقد صمد هذا الحلف بقوة أمام الحروب والفتن منذ تأسيسه، وخاصة ضد الاحتلال الفرنسي لجبال الأطلس الكبير سنة 1929 فكانت له مع الاستعمار معركة أيت يعقوب ، ومن قبائله
قبيلة بني مكيلد
قبيلة أيت أوفلا
قبيلة بني مكيلد
قبيلة أيت أوفلا
-------------------------------
ومن أعلام قبائل تافيلالت
-----------------------------------------------
الشيخ محمد بن العربي العلوي المدغري الفيلالي
علامة بارز مغربي، ولد سنة 1880 م بالقصر الجديد ببلاد مدغرة بتافيلالت، وتوفي سنة 1964م بعد حياة حافلة بالجهاد والعطاء والعلم والقضاء، ومنعلا أبرز شيوخه العلامة شيخ الاسلام أبوشعيب الدكالي، ومن أشهر تلاميذه الشيخ تقي الدين الهلالي الفيلالي، والشيخ الرحالي الفاروقي المراكشي، والعلامة محمد المختار السوسي، والأستاذ المعطي بوعبيد، والعلامة علال الفاسي، والشيخ عبدالحي الكتاني
--------------------------------
الشيخ تقي الدين الهلالي
هو الامام العلامة المحدث المفسر الداعية المغربي الدكتور محمد تقي الدين بن عبدالقادر الهلالي، ولد سنة 1311هـ في قرية تسمى {الفيضة القديمة} على بعد اميال من مدينة الريصاني وأطلال المدينة التاريخية سجلماسة، ويرتفع نسبه الى الامام الحسين بن علي رضي الله عنه، وأصل أجداده المهاجرين من القيروان بتونس، تتلمذ على والده الذي كان من العلماء، ثم رحل الى الجزائر ثم رجع الى فاس لطلب العلم، ثم سافر الى القاهرة ثم حج بيت الله الحرام، ثم سافر الى الهند حيث اتصل بعلمائها، ومنها رجع الى العراق ثم الى مصر فالسعودية، ثم أوروبا وقد اختتم رحلاته بالرجوع الى وطنه المغرب، وبقي فيه الى أت وافته منيته بالدارالبيضاء سنة 1987م
-----------------------------------------------------
المصادر: إتحاف المطالع بوفيات أعلام القرن الثالث عشر والرابع، وإسعاف الإخوان الراغبين بتراجم ثلة من علماء المغرب المعاصرين
-----------------------------------------------------
المهدي عبدالله العلوي
هو
المهدي بن عبدالله العلوي، أديب شاعر من أهل تافيلالت، ولد في مدينة مدغرة بتافيلالت
سنة 1881م، وتوفي سنة 1978م في الرباط، نشأ في أسرة علمية، وتعلم القراءة والكتابة
وحفظ القرآن الكريم، ثم تلقى العلوم الشرعية والأدبية على علماء مدينتي مدغرة
وصفرو، ثم انتقل إلى جامعة القرويين بفاس سنة 1900م، ودرس على شيوخها، حتى أنهى
دراسته 1905م، وزار الحجاز لأداء فريضة الحج 1926م، وعمل معلمًا وموقتًا بالجامع
الكبير بمدينة صفرو، وعدلاً وعضوا بالمحاكم الشرعية فيها، والمجلس الأعلى، وتولى
خطة الإفتاء والإمامة والخطابة بالمسجد اليوسفي بالرباط سنة 1964م، وكان عضو لجنة
مدونة الفقه الإسلامي، ورأس الوفد الرسمي المغربي المتوجه إلى الحجاز (1939م)،
وكان من زعماء السلفية وله مجالس علمية عديدة، وله قصائد، وأعمال أخرى كالرحلة
الحجازية، ومقالات كعنوان {هل تستطيع معرفة جيلك}، وفي ميدان الشعر وصف بأنه شاعر
فقيه عالم، يميل إلى البساطة في لغته وتراكيبه وأخيلته، مع تأثر بالنموذج العربي
الشعري القديم، وفي قصائده تعبير عن الحب والصبابة في إطار يميل إلى النموذج
الأندلسي في رقته
المصادر: إتحاف المطالع بوفيات أعلام القرن الثالث عشر والرابع، وإسعاف الإخوان الراغبين بتراجم ثلة من علماء المغرب المعاصرين
-----------------------------------------------------
المهدي الناصري
هو محمد المهدي بن العباس بن إسماعيل الناصري، الأديب
الشاعر، ولد في بلدة تنغير سنة 1857م، وتوفي سنة 1932م في بلدة تلوات، حفظ القرآن
الكريم، وتلقى دراسته الأولية على شيوخ الزاوية الناصرية، ومنهم الهاشمي المدغري،
وأحمد التندغي، وانتقل إلى جامعة القرويين بمدينة فاس سنة 1896، فدرس علوم الشريعة
واللغة على يد شيوخها، وتخرج فيها
سنة 1908م، ثم عمل معلمًا بالزاوية الناصرية، ثم التحق برجال المخزن، ومنهم القائد
التهامي الگلاوي، الذي اصطدم معه وفترت علاقته به الى أن انتهت به إلى السجن
والنفي حتى وفاته، وينتسب الى الزاوية الناصرية، وكان ممثلا لها في بلدتي تودغة
وتافيلالت، له ديوان شعري تعرض للتلف والضياع كسائر مؤلفاته، ومنها كتابه {نعت الغطريس}،
وله مؤلفات أخرى منها: الرحلة الزاهرة في أخبار درعة العامرة (منظومة)، ونيل الأمل
فيما مضى للشرفاء من دول - (منظومة)، وإضاءة الأدموس ورياضة الشموس في اصطلاح صاحب
القاموس، ويلتزم شعره الوزن والقافية، في مقطوعات وقصائد متوسطة الطول، تتنوع بين
المدح والاستعطاف والتوسل، والرثاء، والهجاء، والتعبير عن أحداث عصره وما لقيه من سجن
ونفي، وفي شعره نزعة أخلاقية ودينية، وميل إلى الحكمة، واللجوء إلى الخالقالمصادر
المصادر: طلعة المشتري في النسب الجعفري – الأعلام لخيرالدين الزركلي - دليل مؤرخ المغرب الأقصى - إتحاف المطالع بوفيات أعلام القرن 13 و 14، والمصادر العربية لتاريخ المغرب
-----------------------------------------------------
المصادر: طلعة المشتري في النسب الجعفري – الأعلام لخيرالدين الزركلي - دليل مؤرخ المغرب الأقصى - إتحاف المطالع بوفيات أعلام القرن 13 و 14، والمصادر العربية لتاريخ المغرب
-----------------------------------------------------
ومن أعلام قبائل أيت يافلمان التاريخيين
---------------------------
القائد عدي أوبيهي
زعيم أمازيغي
مغربي لخص حقبة حرجة في تاريخ مغرب ما بعد الاستقلال، وبطل مسلسل خمسينات وستينات
القرن الماضي، عند اسمه تتقاطع أحداث كبرى هزت تاريخ المغرب، بداية من عد الأنفاس
الأخيرة للفرنسيين في المغرب، مرورا بالصراعات على السلطة بين القصر والاستقلاليين
والشوريين وزعماء جيش التحرير، وصلا إلى التمهيد لثورة أمازيغية فككت شفرة
الاجتياح القومي الناصري للمغرب بداية الستينات، أسطورة عدي أوبيهي، وعلاقته
المثيرة بالاستعمار الفرنسي والقصر ورجال السياسة، ووقائع الحرب الخفية بين الأمازيغ
والفاسيين، ولد بقرية كراندو، وتولي عمالة تافيلالت، وينتمي إلى أسرة قايدية عريقة
حكمت حدود منطقة الراشيدية وتافيلالت، قضى هذا الرجل الأمازيغي أغلب لحظات حياته
فوق كرسي السلطة قايدا على جنوب شرق المغرب كله، بمباركة من السلطان، ففي 1948 فإن
السلطات الفرنسية تحرت التقليص من نفوذ القايد أوبيهي في منطقته، من خلال تقسيمها
إلى أربع مناطق، أسندت كل جزء منها إلى أحد الأعيان، بينما أبقت له السلطة على
منطقة معزولة ضمت جنوب مدينة الريش، ابتداء من "كراندو" مسقط رأسه،
وانتهاء بقرية "تيعلالين"، اغتاظ عدي أوبيهي من هذا الإجراء كثيرا، خصوصا
بعدما قررت السلطات الفرنسية تسليم القياد الثلاثة الآخرين أوسمة شرف، علما أنه
كان الوحيد الحاصل على وسان بهذه التربة، وفي سنة 1949 بدأت أول مواجهة بين أوبيهي
والفرنسيين،معلنا خلالها بداية كتابة الأحرف الأولى في قصة تمرده الدائم. أمر عدي
أوبيهي أحد مساعديه بإحضار كلب إلى سوق الريش في يوم حددته السلطات الفرنسية
لتوشيح القياد. وعندما توجه أوبيهي مع القائد الفرنسي العسكري الفرنسي أمسك
بالوسام وعلقه في عنق الكلب الذي أحضره مساعده، تعبيرا عن غضبه، وهو ما اعتبره
الفرنسيون إعلانا رسميا على العصيان، وعقابا له على ردة فعله، أعلن الفرنسيون،
أمام أهالي المنطقة، أن عدي أوبيهي فقد عقله، وأودعوه مستشفى المجانين، الذي كان
في الواقع سجنا اتخذته سلطات الاحتلال الفرنسي مكانا لاحتجاز الثائرين والمعارضين،
وموقف عدي أوبيهي من الاستعمار حظي برضا الملك محمد الخامس رغم أنه لم يكن من ضمن
القياد الموقعين على وثيقة المطالبة بإرجاع الملك من المنفى، نظرا لأنه كان محبوسا
بمستشفى المجانين، وبعد حصول المغرب على استقلاله، قام محمد الخامس بتعيين عدي
أوبيهي، سنة 1956، عاملا على تافيلالت كلها، وكان المغرب يعيش في هذه اللحظة بين
القصر وحزب الاستقلال والشورى والاستقلال والأمازيغيين، خاصة المنتمين إلى جيش
التحرير، وكانت هذه المرحلة من أكثر لحظات تاريخ المغرب حربا على اطلاق، إذ شهدت
هذه الفترة صراعا حزبيا دمويا بين حزب الاستقلال والشورى والاستقلال المنشق عليه،
حول قيادة المغرب، كما احتدم الخلاف بين أعضاء جيش التحرير القدامى الذين اعتبروا
أنهم الذين ساهموا في استقلال المغرب، وبالتالي هم الأحق بالحكم، في ما ذهب أحد
هؤلاء الأعضاء، وهو عبد الكريم الخطابي، إلى أبعد من ذلك، مطالبا بتأسيس جمهورية الريف
المستقلة، ودخل القصر غمار حرب المواقع هاته، مقربا إليه الاستقلاليين، ومخولا لهم
امتيازات سياسية كبيرة، من خلال تسليمهم قيادة أولى الحكومات المغربية وسيطرتهم
على عدة مناصب كبرى، وهو ما اعتبره فرقاء معارضون بداية استعمار جديد، هذا
الاستفراد، أثار غيظ الشوريين والأمازيغيين الذين كانوا يمقتون الاستقلاليين،
معتبرين إياهم مجرد فاسيين يدعون إلى إقامة النظام الناصري العروبي في المغرب وجد
عدي أوبيهي نفسه فجأة في خضم هذا الصراع، لأنه رفض لسيطرة الاستقلاليين ورغبتهم في
إقامة نظام الحزب الوحيد، فتقرب عدي أوبيهي من حزب الشورى والاستقلال، نكاية في
الاستقلاليين الذين مارسوا عليهم التضييق، واختار الإعلان عن معاداته لحزب
الاستقلال، وانضم اليه زعيم سياسي أمازيغي آخر هو لحسن اليوسي والذي شغل منصب وزير
الداخلية في تلك الفترة، كما ربطته علاقة وطيدة بعدي أوبيهي، إلى درجة تحريضه على
إعلان الثورة ضد الاستقلاليين، ومساعدته على اقتناء أسلحة من القوات الفرنسية التي
كانت ماتزال فوق التراب الجزائري، وتم تزويد قبائل الراشيدية وكلميمة الرافضة للسيطرة
الاستقلالية البعثية بالأسلحة، فأعلن ثورته سنة 1957 ضد الاستقلاليين وليس ضد النظام
الملكي، عقب تعيين حكومة امبارك البكاي التي شهدت سيطرة الاستقلاليين على حقائبها الوزارية،
وقطع صلته بالسلطة المركزية، إلى درجة أنه كان يعتقل رجال السلطة والأطر
والإداريين الذين كانت ترسلهم الحكومة المركزية، وسنده تمرد شباب داخل مسسة الجيش
بمكناس، وحظر عدي أوبيهي على جميع أعضاء حزب الاستقلال الإقامة في منطقته، كما منع
جميع الأنشطة التي لها علاقة بالحزب، وذاع صيت ثورته التي استهدفت عدة مصالح تابعة
لحزب الاستقلال، بعدما تزايد المتعاطفين معه والمساندين لتمرده، وهنا تدخل ولي
العهد الحسن الثاني القائد الأعلى للقوات المسلحة آنذاك، فأعطى أمره إلى الجنرال
الكتاني، والجنرال المذبوح، الذي كان عاملا على ورزازات، وكلفهما بمهمة التحدث إلى
عدي أوبيهي وبالفعل، أخبر الجنرالان عدي أوبيهي بأن ولي العهد، يطلب منه وقف
تمرده، ورمي السلاح، وهو ما امتثل له أوبيهي على الفور، مثبتا أن ثورته لم تكن في
وجه الملك محمد الخامس أو النظام الملكي، فأوقف أوبيهي تمرده، وظل محتفظا بمنصبه
عاملا لتافيلالت التي عاد إليها الهدوء، وذات يوم من سنة 1958 وقع حادث رشاشة طائشة
أصابت أحد الفلاحين بحضور عدي أوبيهي فاتهم بتدبير محاولة تصفية حسابات سياسية
قديمة مع الاستقلال، وقد عجل هذا الحادث باعتقال عدي اوبيهي وأتباعه بسجن قصر
السوق مدة سنة، وفر صديقه الحسن اليوسي الى اسبانيا، وتعرض عدي اوبيهي ورجاله
للتعذيب الشديد، وتمت إدانته رغم أن ثلاثة ضباط عسكريين أدلوا بشهاداتهم ونفوا أن
تكون له علاقة بالأفعال التي نسبت إليهم، وفي سنة 1959 أصدرت المحكمة الحكم بإعدام
أوبيهي، لكن الحكم لم ينفذ، ليلزم السجن، رفقة بقية المعتقلين إلى سنة 1961، بعد
أن أصدر الملك الحسن الثاني أمره بالعفو عن أوبيهي ومن معه، ونقل بعد يومين إلى
مستشفى ابن سينا بالرباط بعد إصابته بنوبة صحية مفاجئة، ليسلم الروح، ويخلف وراءه
صفحات أخرى مازالت بيضاء غامضة، بعد إعلان أحد المعتقلين الذين كانوا معه أنه تعرض
للتسمم، وبعد سنتين على وفاته أصدر أصدر الملك الحسن الثاني ظهيرا في 20 يونيو
1963، يقضي بمحو سجل محاكمة عدي أوبيهي ومن معه، عقب تأسيس حزب الحركة الشعبية، من
قبل المحجوبي أحرضان، الذي قضى بجوار أوبيهي سنوات بالسجن، هذه الحركة الجديدة التي
ستتبنى أحلام الأمازيغيين والقرويين المناهضين لحزب الاستقلال وسيطرته.
---------------------------------------
المصدر منقول من مجلة أوال
المصدر منقول من مجلة أوال
============================================
ومن أعلام قبائل أيت يافلمان المبدعين والمبدعات
----------------------------------
مليكة نجيـب
من مواليد مدينة أرفود. حاصلة على الإجازة في الآداب من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بالرباط تابعت دراسات في القانون والإعلام. تشتغل متصرفة بالإدارة العمومية. تكتب القصة القصيرة، نشرت أعمالها في العديد من المنابر الوطنية والعربية، منها: الملحق الثقافي لجريدة العلم، أنوال، الميثاق، الزمان، الثقافة (التونسية).. صدر لها: - الحلم الأخضر: مجموعة قصصية - لنبدأ الحكاية: مجموعة قصصية
------------------------
إدريس جبـري
ولد سنة 1962، بالرشيدية، حاصل على شهادة الإجازة في اللغة العربية وآدابها سنة 1987، وكان موضوع البحث هو: الخطاب النقدي عند عبد الفتاح كيليطو، وحاصل على شهادة الأهلية التربوية من جامعة محمد الخامس، الرباط، ودبلوم الدراسات العليا المعمقة، في شعبة اللغة العربية وآدابها، بفاس، وشهادة الدكتوراه في شعبة اللغة العربية وآدابها، العلوم الإنسانية، بفاس مع تنويه خاص من اللجنة، - عضو اتحاد كتاب المغرب، ونائب كاتب الفرع بجهة تادلا- أزيلال. رئيس سابق لجمعية أصدقاء الكتاب، ببني ملال، بين: 2000 – 2003. عضو جمعية أصدقاء الكتاب- بني ملال- بين: 2003-2005 . رئيس حالي لجمعية أصدقاء الكتاب، بني ملال لموسمك 2005 / 2007 - الإنتاجات الثقافية والعلمية: مجموعة من الدراسات والمقالات المنشورة في العديد من الجرائد والمجلات المغربية والعربية. المساهمة في أنشطة ثقافية مختلفة
----------------------------
حسـن يوسفــي
من مواليد سنة 1946 بمدينة الرشيدية، حاصل على دكتوراه الدولة في المسرح، أستاذ التعليم العالي
بالمدرسة العليا للأساتذة –مكناس، ورئيس شعبة اللغة العربية سابقا، ورئيس
سابق لجمعية الباحثين الشباب في اللغة والاداب بكلية الآداب بمكناس، وعضو سابق
للجنة الوطنية للدعم المسرحي التابعة لوزارة الثقافة بالمغرب، وعضو سابق في لجنة
قراءة سيناريوهات الاعمال الدرامية التابعة للتلفزيون المغربي، وعضوسابق في لجان
التحكيم في المهرجانات الوطنية للمسرح الاحترافي والمسرح الجامعي بالمغرب، وباحث وناقد مسرحي، وعضو اتحاد كتاب المغرب، ورئيس
مجموعة البحث في"بيداغوجيا المسرح"، ورئيس الفرع الجهوي للنقابة
الوطنية لمحترفي المسرح بمكناس، وله اسهامات عديدة في مجلات مغربية و عربية مختلفة
-------------------------
محمد الزلماطـي
ولد يوم 10/02/1967، بمدينة الريصاني (الرشيدية) حاصل على إجازة يف العلوم (شعبة الجيولوجيا) ، من كلية العلوم بمكناس. يشتغل مدرسا، التحق باتحاد كتاب المغرب في يناير 1996. ينشر كتاباته القصصية بصحف الاتحاد الاشتراكي، الصباح، العلم، والنشرة ومجلة آفاق (اتحاد كتاب المغرب) صدرت له مجموعة قصصية تحت عنوان: - شبهات صغيرة، منشورات وزارة الاتصال والشؤون الثقافية، الرباط.
-------------------------
محمد علي الرباوي
ولد سنة 1949 بقصر أسرير – تنجداد بإقليم الراشيدية. حاصل على إجازة في اللغة العربية وآدابها سنة 1982 من كلية الآداب بوجدة، وشهادة الدراسات الجامعية العليا، سنة 1984، من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بفاس ، ثم على دبلوم الدراسات العليا في الأدب العربي سنة 1987. يشتغل أستاذا مساعدا بكلية الآداب – جامعة محمد الأول بوجدة. التحق باتحاد كتاب المغرب عام 1976. له كتابات شعرية بمجموعة من الصحف والمجلات المغربية والعربية. أصدر مجموعة من الأعمال الشعرية: - البريد يصل غدا: شعر، ديوان مشترك / محمد علي الرباوي، حسن الأمراني ، الطاهر دحاني - الكهف والظل - هل تتكلم لغة فلسطين؟ قصيدة. - الطائران والحلم الأبيض، ديوان مشترك / م. ع. الرباوي ومصطفى النجا - الأعشاب البرية - البيعة المشتعلة -عصافير الصباح - الرمانة الحجرية
-----------------------
أحمد بلخيـري
ولد بالجرف إقليم الرشيدية سنة 1960. حاصل على: - دبلوم الدراسات العليا سنة 1996 (دكتوراه السلك الثالث). - دبلوم كلية علوم التربية بالرباط سنة 1984. نشر عددا من المقالات والدراسات في عدد من المنابر ... أصدر الكتب التالية: - معجم المصطلحات المسرحية - المصطلح المسرحي عند العرب - دراسات في المسرح - الوجه والقناع في المسرح - نحو تحليل دراماتورجي - معجم المصطلحات المسرحية
-----------------------
*
* * *
*
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire